هوليود سمايل أو ما يعرف بابتسامة المشاهير هو أي إجراء يقوم به طبيب الأسنان يتم من خلاله الحصول على ابتسامة جميلة تتناسق مع شكل الشخص، لون بشرته وملامح وجهه.
هنا. في المركز الأوروبي لطب الأسنان. بإمكان خبير طب الأسنان التجميلي الدكتور مهند الكسواني أن يمنحك ابتسامة جميلة وجذابة، وذلك باتخاذ الإجراء المناسب واستخدام التقنيات المختلفة. وتتنوع هذه التقنيات اعتمادا على الحالة الراهنة لأسنانك، اهتماماتك وميزانيتك، فبإمكانك الحصول على هوليود سمايل عن طريق قشور البورسلان أو الحشوات التجميلية، التيجان، التبييض أو مزيج من كل ما سبق ذكره.
المركز الأوروبي أفضل مركز يقدم لك هوليود سمايل وهذا العلاج. لماذا؟
لأننا نتيح لك رؤية ما ستكون عليه ابتسامتك الجديدة قبل البدء بأي عمل باستخدام نظام تصميم الابتسامة الرقمي؛ خبيرة تصميم الابتسامة الرقمية د. إيمان نزال تعمل على تصميم ابتسامتك باستخدام صورة واحدة لوجهك عن طريق تحليل الوجه وزوايا الخدين والفكين وإعطاء صورة لأفضل علاقة بين الأسنان واللثة والشفتين مع الوجه وحركاته ككل. كما تساعدك مع الدكتور الكسواني “عضو الأكاديمية الأمريكية لطب الأسنان التجميلي” في تحديد خيارات العلاج المناسبة لحالتك تحديدا.
المركز الأوروبي هو الأول والأفضل للحصول على ابتسامة لطالما حلمت بها.
القشور الخزفية
القشور الخزفية؛ المعروفة بالفينير (Veneer): هي عبارة عن قشرة رقيقة مصنعة من البورسلان (Emax) تلصق على الوجه الخارجي للأسنان لتحسين شكلها وحجمها أو لونها. تستخدم هذه القشور لمعالجة العديد من القضايا ببساطة، بسرعة، وكلفة معقولة. وقد تكون الحل المناسب للمشاكل التي تتضمن الأسنان الأمامية. بما في ذلك:
- إطالة الأسنان التي تبدو صغيرة جدا في مظهرها.
- تحسين لون الأسنان المتصبغة أو المتغير لونها.
- إصلاح مظهر الأسنان المكسورة.
- تحسين مظهر الأسنان الملتوية.
- تغيير حجم الأسنان لملء الفجوات بينها.
قشور البورسلان مصنوعة من مادة رقيقة جدا ذات بريق ولمعان تعطي شكلا طبيعيا ومتناسقا مع اللثة والأسنان المجاورة. وتتميز بصلابتها ومتانتها ومحافظتها على لونها وبريقها؛ حيث إنها مقاومة للتصبغ والتلون أكثر من قشور الحشوات التجميلية، وتعكس الضوء مثل الأسنان الطبيعية.
مقارنة بقشور الحشوات التجميلية، قشور البورسلان عادة تحتاج إلى حف الأسنان بشكل أكبر. تدوم إلى ما يزيد عن 10 إلى 15 سنة، لا يتغير لونها، تعطي منظرا جماليا أفضل وشفافية أعلى وأقرب إلى الأسنان الطبيعية وتكلفتها أعلى.
بفضل التقنية الحديثة وتصنيعها بتقنية ال CAD/CAM على الكومبيوتر يحتاج تصنيع وتسليم القشور الخزفية في المركز الأوروبي عادة إلى جلستين؛ في الجلسة الأولى يقوم الدكتور مهند الكسواني عضو الجمعية الأوروبية لتجميل الأسنان بتحضير الأسنان وتخشينها وأخذ قياس أو طبعة تُرْسَل إلى المختبر. وفي الجلسة الثانية يُلْصَق القشور الخزفية بالأسنان عن طريق المواد اللاحمة واللاصقة.
الطبعات الرقمية في المركز الأوروبي
المركز الأوروبي هو المركز الأول على مستوى الأردن الذي يستخدم تقنية الطبعات الرقمية؛ حيث يُؤْخَذ قياس وطبعات ثلاثية الأبعاد للأسنان إلكترونيا عن طريق كاميرا عالية الجودة (3Shape) وبذلك يُسْتَغْنَى عن المعجون والطرق التقليدية لأخذ الطبعات لنؤمن لمرضانا الطبعات والقياسات الأكثر دقة وبوقت أقصر.
نقوم بعد ذلك بإرسال الطبعات ثلاثية الأبعاد إلى المخرطة الألكترونية في المختبر لتصنيع القشور بنظام (CAD/CAM)؛ وهو النظام الأحدث عالميا في تصنيع القشور والتلبيسات حيث يتم تصميم وتصنيع القشور والتلبيسات بمساعدة الحاسوب لزيادة سرعة التصميم والتصنيع وجعل التصميم أكثر سهولة وملائمة، وجعل عملية التركيب النهائي أكثر سهولة ودقة وإعطاء أفضل النتائج.
قشور الحشوات التجميلية
قشور الحشوات التجميلية المعروفة ب (composite veneer) أو (composite facing) بإمكانها أن تحسن مظهر الأسنان بشكل كبير وتدوم عادة من 3 إلى 5 سنوات. تعتبر هذه القشور أكثر مسامية من قشور البورسلان، لذلك تكون معرضة للتصبغ والتشقق بشكل أكبر مع مرور الوقت. وقد تحتاج إلى تلميع منتظم وبشكل دوري لمعالجة هذه المشاكل.
قشور الحشوات التجميلية عادة ما تتطلب جلسة واحدة فقط، وتعطي نتائج تجميلية مقبولة. مقارنة مع قشور البورسلان، فإن قشور الحشوات التجميلية تدوم فترة أقل، وتكون معرضة للتلون والكسر. ولكنها بالمقابل تحتاج إلى برد الأسنان بشكل أقل، سهلة الترميم وتكلفتها أقل.
الكمبونير (Componeer) أو ال Edelwiss
الكمبونير هي فئة جديدة تماما من القشور المصنوعة من الحشوات التجميلية متوفرة في المركز الأوروبي. يتم تحضير هذه القشور ومعالجتها مسبقا بالمختبر بسماكة قليلة جدا تصل إلى 0.3 مم.
تستخدم هذه القشور لتحسين شكل ولون الأسنان. وتحتاج عادة إلى جلسة واحدة فقط، يتم خلالها تخشين أسطح الأسنان وموائمة القشور وتعديلها لتناسب الأسنان وإلصاقها مباشرة.
مقارنة مع قشور البورسلان، فإن قشور الكمبونير تدوم فترة أقل، وتكون معرضة للتلون والكسر. وتحتاج إلى تلميع منتظم لمعالجة هذه المشاكل، ولكنها بالمقابل تحتاج إلى برد الأسنان بشكل أقل، سهلة الترميم وتكلفتها أقل.
اللومنير (Lumineer)
اللومنير هو اسم تجاري يطلق على نوع من أنواع القشور المصنوعة من البورسلان حيث يوفر هوليود سمايل؛ ابتسامة بيضاء ومشرقة ومتناسقة بدون ألم. اللومينير شفاف وأنحف من قشرة الأسنان التقليدية؛ حيث إن سماكته مماثلة للعدسات اللاصقة (0.2 مم.
تأتي شعبية اللومينير من كونه لا يحتاج إلى برد الأسنان؛ مما يخفف الإجراءات على المريض، ويعطيه شعورا بالراحة، إذ لا يحتاج الطبيب إلا إلى أخذ قياس للأسنان دون برد أو تخشين لأسطح الأسنان الطبيعية. إلا أن مشكلة هذه الطريقة تكمن في محدودية استعمالاتها وتطبيقاتها؛ حيث إن عددا قليلا جدا من الحالات يمكن أن تنجح فيها اللومينير: في الأسنان التي يكون فيها الإطباق مثاليا وتصبغات الأسنان ليست داكنة إلى حد كبير، وأن تكون غير متراكبة. بل على العكس أن يكون القصد منها إغلاق الفراغات غير المرغوب فيها بين الأسنان الطبيعية، مشكلة أخرى قد ترافق اللومينير هي شعور المريض بوجود سماكة إضافية على الأسنان الطبيعية توحي ببروز الأسنان، الأمر الذي قد يسبب شعورا بعدم الراحة لمعظم المرضى، والتي تسبب في بعض الأحيان وجود حواف بجانب اللثة تعمل على تجميع البلاك ورواسب الطعام، وتسبب التهابات اللثة.
الاستنتاج أن تقنية اللومينير رائعة جدا عند اختيارها في الحالات القليلة المناسبة لها. ولكنها في معظم الحالات تعجز عن تلبية احتياجات معظم المرضى الذين يودون إحداث تغيير جذري في ابتسامتهم والحصول على هوليود سمايل.
التيجان والجسور
إذا كنت بحاجة إلى علاج فعال، آمن وحديث فعليك التوجه إلى عيادة الدكتور مهند الكسواني الحاصل على عضوية الجمعية الأوروبية للاستعاضة السنية. بإمكان الدكتور الكسواني أن يقدم لك عدة علاجات تركيبية للأسنان نستعرضها أمامك كالتالي:
تلبيسات الأسنان هي عبارة عن تركيبات ثابتة تعنى بتغليف الأسنان للمحافظة عليها وحمايتها من تأثير العوامل الخارجية. وتشمل هذه التركيبات كل من:
التاج
هو غطاء كامل للسن للحفاظ على الأداء الوظيفي للأسنان التالفة. ويمكن استخدام التيجان لحماية الأسنان المتشققة والمعالجة لبيا، ولإصلاح الأسنان المكسورة وترميمها. كما يمكن استخدام التاج أيضا لتغطية السن المشوه أو الملطخ لاستعادة مظهره الجمالي.
الجسر
هو جهاز الأسنان الذي يحل محل أكثر من سن من الأسنان المفقودة. وبالتالي يسد الثغرات في المسافة الفارغة بين اثنين من الأسنان. يقوم الجسر على مبدأ تعويض السن المفقود من خلال برد السن الأمامي والخلفي للفراغ، لذلك فإنه في أغلب الحالات يكون من الأفضل التوجه نحو زراعة الأسنان لتعويض مكان الفراغ. إذ لا تحتاج عملية الزراعة إلى برد الأسنان المجاورة، وبالتالي المحافظة على بنيتها سليمة.
التلبيسات
تختلف تلبيسات الأسنان الثابتة وفقا للمواد المستعملة في تصنيعها، ويتوفر في المركز الأوروبي نوعان من التلبيسات:
الخزف فوق الزيركون
الزيركون هي مادة قاسية بيضاء تقولب على الشكل المطلوب، ثم تغطى بالخزف بشكل كامل. ولا يدخل المعدن في تركيبها. تتميز تلبيسات الزيركون بالحيادية التامة بالنسبة للفم واللثة؛ فهي تنشط عملية الاندماج مع اللثة المحيطة بالتلبيسات أو التيجان؛ وبذلك تخفي المشاكل التي كان يعانيها الناس من التهابات في اللثة ورائحة فم كريهة.
تتميز أيضا تلبيسات الزيركون بمقاومتها العالية جداً للكسر. ولا تسبب تلون في اللثة أو التهابات فيها على عكس التلبيسات أو التيجان والجسور التي تصنع من الخزف ذي القلب المعدني. يعتبر الزيركون من أفضل المواد التي تستخدم في إجراء تركيبات سنية؛ نظرا للمتانة والشفافية التي تتمتع بها هذه المادة.
الخزف فوق المعدن
هذه التلبيسات يكون فيها قلب التاج من المعدن (لونه فضي) ثم يغطى بالخزف بشكل كامل. تأتي هذه التلبيسات بعد الزيركون في التصنيفات التركيبية وبكلفة أقل، إذ تتميز بالقوة والمتانة. إلا أنها لا تجاري شفافية الأسنان الطبيعية أو التلبيسات المصنوعة من الزيركون. كما أن المعدن المكون لها قد يتأكسد مسببا خطا أكثر قتامة مقابل اللثة؛ لذلك أصبحت هذه التلبيسات تستخدم في حالات محدودة. وأصبح التوجه الأكبر نحو تلبيسات الزيركون في هوليود سمايل.
التصنيع
طريقة أخذ القياسات وتصنيع التيجان والجسور:
يحتاج تصنيع التيجان أو الجسور عادة إلى جلستين؛ يتم في الجلسة الأولى تحضير الأسنان وحفها وأخذ قياس لإرسالها إلى المختبر. وفي الجلسة الثانية نثبت التيجان أو الجسور باستخدام المواد اللاصقة.
المركز الأوروبي هو المركز الأول على مستوى الأردن الذي يستخدم تقنية الطبعات الرقمية؛ حيث يُؤْخَذ قياس وطبعات ثلاثية الأبعاد للأسنان بعد تحضيرها عن طريق كاميرا عالية الجودة (3 Shape) وبذلك يُسْتَغْنَى عن المعجون والطرق التقليدية لأخذ الطبعات؛ لنؤمن لمرضانا الطبعات والقياسات الأكثر دقة وبوقت أقصر.
نقوم بعد ذلك بإرسال الطبعات ثلاثية الأبعاد إلى المخرطة الإلكترونية في المختبر لتصنيع التيجان والجسور بنظام (CAD/CAM). وهو النظام الأحدث عالميا في تصنيع القشور والتلبيسات. حيث يتم تصميم وتصنيع القشور والتلبيسات بمساعدة الحاسوب لزيادة سرعة التصميم والتصنيع وجعل التصميم أكثر سهولة وملائمة. وجعل عملية التركيب النهائي أكثر سهولة ودقة لإعطاء أفضل النتائج.
يتميز نظام (CAD/CAM) بوجود بلوك بضغط عال وقوة أكبر، خالياً من الشوائب ما يمكّن من الوصول إلى مسامية معدومة تزيد قوة وعمر الزيركون. كما يؤمن التفريز الآلي عدم وجود تصدعات تتسبب بإضعاف الزيركون مع الزمن خلافا عن اليدوي. يتميز أيضا بقدرته على التحكم بنسبة انطباق الزيركون على السن وتحديد نسبة اللاصق والاعتماد عليه في تثبيت الزيركون.