fbpx

شهادة اعتمادية تيموس- المركز الأوروبي لطب الأسنان- عمان ينال شهادة اعتمادية تيموس الدولية الالمانية للكفاءة والجودة في تقديم الخدمات الطبية. المركز الأوروبي لطب الأسنان هو المركز الأول في الأردن والشرق الأوسط الذي ينجح وبجدارة في الحصول على شهادة اعتمادية تيموس الدولية للكفاءة الطبية. ما هي شهادة اعتمادية تيموس؟ شهادة اعتمادية تيموس: هي شهادة دولية تثبت بأننا نقدم مستوى جودة عال في الخدمات الطبية، وغير الطبية قبل وبعد إكمال الإجراءات العلاجية لمرضانا على أساس الجودة المهنية المصنفة في ألمانيا.   هناك أكثر من 50 مستشفى دولي حاصل على اعتمادية تيموس الدولية في شتى دول العالم. و لنا شرف أننا كنا أول مركز أسنان طبي يحصل على هذه الاعتمادية في الشرق الأوسط. شهادة تيموس للمركز الأوروبي فريق متكون من فاحصين اثنين من ألمانيا والأردن زارا مركزنا في عمان وتم فحص جميع عياداتنا مع مراقبة سير العمل في المركز وآليته وتفتيش كافة مواد المركز للاطلاع على نوعيتها وجودتها. وأيضا الاطلاع على بروتوكول التعقيم والقيام بمقابلات عشوائية مع المرضى .  أشادت اللجنة بأن المركز الأوربي لطب الأسنان الذي تم تأسيسه سنة 2006 بإدارة الدكتور مهند الكسواني مع عدد من أطباء الأسنان الأردنيين والاخصائيين , هو اليوم يعتبر واحد من افضل واحسن المراكز في مجال طب الأسنان في الأردن. خدمات المركز الأوروبي المركز يقدم علاجات في شتى مجالات طب الأسنان:  زراعة الأسنان. التقويم. طب الأسنان الوقائي. علاج العصب. طب الأسنان التجميلي. طب أسنان الاطفال. تبيض الأسنان. علاج أمراض اللثة والفحص والتشخيص عن طريق قسم الأشعة السنية الرقمية. مركزنا يعد مركز التدريب المعتمد لشركة أورانج دينتال الألمانية باستخدام أحدث أدوات التشخيص والفحص الطبي. وبحمدالله مركزنا حقق أغلب الشروط المعتمدة، ونجح بجدارة في الحصول على الاعتمادية والتي بدورها تمنح مرضانا الاستنتاجات التالية: أجود البرامج صممت لخدمة المرضى لمزيد من الأمن والجودة. عياداتنا مجهزة تجهيزا كاملا لتقديم أفضل الخدمات الطبية وفقا لمعايير عالمية عالية ومبادئ العناية الشمولية بالأسنان قبل وبعد تقديم الخدمات العلاجية. رصد مستمر وفقا للمعايير العالمية لتجنب أي أخطاء في تقديم الخدمات.  نحن نقدم متطلبات عالية من أجل المحافظة على سلامة المرضى وحمايتهم. إن حصولنا على هذه الاعتمادية هو تتويج لجهودنا وجهودكم أصدقاءنا و هو إضافة ستأخذنا خطوة إلى الأمام… حيث لن ندخر جهدا لنبقى خياركم الأول… مبارك للمركز الأوروبي هذا الإنجاز. أسرة المركز فردًا فردًا تبارك للمدير العام د.مهند الكسواني الذي كان و ما زال المحرك الأول والرئيسي لأي خطوة نجاح تسجل لهذا المركز. لقد لقي هذا الإنجاز صدىً واسعًا في الأوساط المحلية وتم نشره في عدد من وكالات الأنباء الرسمية.

أهمية الأسنان كبيرة منها التجميلي ومنها الحيوي مثل مضغ الطعام والنطق السليم. وأهمية كبيرة أخرى تتمثل ب:  النواحي التجميلية فالابتسامة الجميلة حسب إحصائية بريطانية أجريت على 1000 شاب لدى سؤالهم عن أهم المواصفات التي تلفت انتباههم عند الفتيات: احتلت المرتبة الثانية بعد العيون. تساهم الأسنان في التغذية الجيدة فالعديد من الأطفال يشتكي أهلهم من تراجع في مستوى تغذيتهم وأوزانهم لأسباب مجهولة، والواقع أن السبب هو مشاكل سنية وشعور بالألم أثناء تناول الطعام.  تعد الأسنان بأحيان نادرة أحد وسائل الدفاع الذاتية الغريزية.  أهمية الأسنان في النواحي النفسية فضياع الأسنان أو إصابتها غالباً ما يؤدي إلى ضياع الشعور باحترام الذات ويقلل من احتمالات فرص العمل وغالباً ما يؤدي إلى تقليص التفاعلات الاجتماعية. ما هي أنواع الوقاية؟ الوقاية الأولية تستخدم أساليب ووسائل لتثبيط بداية المرض، وإيقاف تقدمه قبل أن تصبح المعالجة ضرورية. ومثالها التفريش. الوقاية الثانوية تستخدم إجراءات المعالجة الروتينية لتقضي على تقدم المرض، ولتعيد الحالة الطبيعية للأنسجة ما أمكن. ومثالها الحشوات الترميمية. الوقاية الثالثية تستخدم تدابير لازمة لتعيد الأنسجة الضائعة ولتؤهل المريض فيسيولوجياً بعد فشل الوقاية الثانوية. ومثالها الزرعات. بدءاً من الوقاية الأولية إلى الثالثية:  ترتفع التكاليف. تزداد تعقيدات العمل والألم المرافق. يزداد هدر الوقت. وتقل حالة رضا المريض. فتكلفة جميع وسائل العناية الفموية للشخص خلال عام كامل قد لا تتجاوز مبلغ 50 دولار. في الوقت الذي قد لا يكفي 3 أضعاف هذا المبلغ لسحب عصب وتلبيس السن، وفي حال فقد السن فتكلفة الزرعة الواحدة الجيدة قد تعادل 700 دينار أردني. تصنيف أمراض الفم ثلاثة تصنيفات لأمراض الفم، هي: أمراض فموية مكتسبة مسببة عن اللويحة الجرثومية السنية: النخور وأمراض النسج الداعمة. أمراض فموية مكتسبة غير مسببة عن اللويحة الجرثومية السنية: كالإنتانات والأورام. اضطرابات فكية وجهية: وراثية: كشق الشفة، وعرضية كالحوادث. أمراض الفم المسببة عن اللويحة الجرثومية:  النخور السنية. التهاب النسج الداعمة. وهما مرضان التهابيان قابلان للعدوى، فإذا اعتبر الطفل معرض للنخور السنية يكون لدى أحد والديه، الأم عادةً، قابلية كبيرة للإصابة بالنخور ما هي اللويحة الجرثومية؟ بروتينات لعابية تلتصق على الأسنان، بالإضافة إلى البكتيريا المسببة للنخور وأمراض النسج الداعمة. تتراكم بموازاة الحافة اللثوية، والسطوح بين السنية، وفي الشقوق والوهاد: ويعزى تراكمها في هذه المناطق إلى عدم تعرضها بشكل جيد للتنظيف الذاتي للعاب، والفعل الكاشط للطعام، أو الفعل العضلي للخدود واللسان.  الوقاية السنية من أمراض اللويحة الجرثومية تهدف إلى:  إنقاص عدد الجراثيم المرضية الفموية. تحسين الدفاع السني والمحافظة على لثة سليمة. الآليات والخطوات:  يدوية: (فرشاة الأسنان، الخيط السني، الغسولات الفموية). كيميائية: (استخدام الفلورايد بالمياه أو تطبيق في العيادات). اتباع نظام معين في تناول السكريات. استعمال الحشوات السادة لشقوق السطوح الطاحنة للأسنان الخلفية.  تعزيز ثقافة الصحة الفموية. في المركز الأوربي لطب الأسنان، نقدم كافة الخدمات السنية اللازمة، والنصائح للمحافظة على أسنانك.

تنظيف الأسنان لا يحافظ على صحة اللثة والفم فقط بل يحمي القلب من الأمراض أيضا. تنظيف الأسنان يحمي من أمراض القلب هذا ما أكده الباحثون في جامعة مينيسوتا الأمريكية في دراسة حديثة نشرت مؤخّرا. وجدو أن سلالة معينة من البكتيريا الموجودة في الفم قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب حيث تبين أن معدلات تصلب الشرايين السباتية وزيادة سماكتها التي تعتبر مؤشرًا قويا على الأزمات القلبية والسكتات الدماغية كانت أعلى عند كبار السن الذين يعانون من وجود مستويات عالية من البكتيريا المسببة لأمراض اللثة وما حول الأسنان في أفواههم. ولفت الباحثون إلى أن هذه الدراسة تعتبر الأولى التي تثبت وجود ارتباط مباشر بين أمراض القلب الوعائية والبكتيريا المسببة لالتهابات اللثة والأسنان. أي أن تنظيف الأسنان يحمي من أمراض القلب. وأوضح الأطباء في مجلة “سيركيوليشن” أن البكتيريا المسببة لانتانات اللثة المزمنة تدخل إلى الدورة الدموية وتساهم في إصابة القلب وأعضاء الجسم الحيوية الأخرى بالأمراض، وتعرف هذه الظاهرة بنظرية الأنتان المركز أو البؤري التي تشير إلى أن وجود نسبة كبيرة من البكتيريا المؤذية في الفم يزيد احتمالات تضيّق الأوعية الدموية وخصوصا المغذية للقلب والدماغ. هل تؤدي أمراض اللثة إلى الإصابة بأمراض القلب؟ أثبتت الدراسات الحديثة أن أمراض اللثة المزمنة تساهم بدرجة كبيرة في الإصابة بأمراض القلب التي تعد إحدى الأسباب الرئيسية لحالات الوفاة عند الرجال والنساء في العالم. تم اكتشاف هذه العلاقة شديدة الوضوح عندما وجدت الدراسات أن نسبة كبيرة من المتوفين بالسكتة القلبية مصابون بأمراض اللثة. طرق العلاج و الوقاية مع تطور العلم والتكنولوجيا أصبح علاج أمراض اللثة المزمنة والمتأخرة باستخدام أحدث أجهزة الليزرPAD أكثر سهولة. يقتل البكتيريا الضارة في ثوان تبعا لدراسات أجريت في مستشفى كنجس كولوج في لندن وبدون استخدام المضادات الحيوية. حفاظًا على صحتكم، المركز الأوربي يوفر الخدمات اللازمة لعلاج اللثة أمراض الأسنان، بأحدث الطرق والتقنيات. نعرض لك فيديو من المركز الأوروبي لطب الأسنان الأفضل في الأردن، عن أخطار أمراض اللثة.