يعاني غالبية الأطفال والكبار من تسوس الأسنان، مما يسبب لهم الآلام وفقدان الأسنان. التي تؤدي بدورها إلى فقدان وظيفة مضغ الطعام وصعوبة في الكلام وتشوه في هيئة الوجه. كيف يحدث تسوس الأسنان؟ يوجد على سطوح الأسنان بجوار حفة اللثة طبقة عضوية لا ترى بالعين المجردة تسمى اللويحة الجرثومية، أو طبقة البليك، تتألف من ملايين من الجراثيم الضارة وبقايا الطعام وهي تتشكل مباشرة بعد الانتهاء من تنظيف الأسنان عن طريق اللعاب. عند تناول المأكولات السكرية تقوم السكاكر بالتموضع والنفوذ داخل اللوحيات الجرثومية، ثم تأخذ بالتخمر وينتج عنها حموض ضارة تقوم بتخريب ميناء السن وحل محتوياته العضوية والمعدنية محدثة مَضرة التخثر أو ما يسمى “بالتسوس“. تذكير : يبزغ في سن السادسة من العمر أربعة أضراس دائمة خلف الأسنان المؤقتة واحدة في نهاية كل جانب من الفكين. إن هذه الأضراس تبقى في الفم طيلة الحياة وهي من أهم الأسنان وتمس مفتاح العقد أو مفتاح الإطباق وتكون عادة أكثر عرضة للإصابة بالتسوس، لذلك يجب الانتباه لها والمحافظة عليها سليمة مدة الحياة. كيف يتطور التسوس؟ تبدأ الإصابة من طبقة الميناء بدون أن يشعر المريض بها ثم تصل العاج؛ حيث يشعر المصاب عندئذ بالألم بدءًا من تناول المشروبات والمأكولات الباردة والساخنة. إذا لم تتم معالجة الأوعية الدموية والأعصاب ويصاب بالالتهاب؛ حيث يشعر المريض بآلام حادة وخاصة أثناء الليل. تتطور الإصابة لدى إهمال المعالجة، ويحدث التعفن وتزداد أعداد الجراثيم ثم يحدث الخراج الحاد أو المزمن ويؤدي ذلك إلى قلع السن. كيف تحمي أسنانك من التسوس؟ لقد أصبح مؤكدًا إمكانية منع الإصابة بتسوس الأسنان أو الإقلال منها باتباع الإرشادات التالية: تنظيف الأسنان إن تنظيف الأسنان بشكل فعال أي إزالة كافة الجراثيم والبقايا الطعامية عن سطوح الأسنان، وما بينها يمنع حدوث عملية تخمر السكاكر وتشكل الحموض الضارة. ويعتمد تنظيف الأسنان على استخدام فرشاة الأسنان بعد كل طعام، بالإضافة إلى تنظيف السطوح الجانبية للأسنان بواسطة الخيط السني أو عيدان الأسنان. إن استخدام المواد الكاشفة أو الملونة يساعد على كشف اللويحات الجرثومية. مراقبة تناول السكاكر يفضل عدم تناول المأكولات والمشروبات السكرية لعدة مرات بين الوجبات الرئيسية للإقلال من تشكل الحموض الضارة وحدوث التسوس، وتستبدل هذه المأكولات بالمأكولات غير السكرية مثل؛ (الفستق، البوشار، الجبن، التفاح، الجزر). يتم تناول المأكولات السكرية بالشكل والكمية المرغوبة بعد الوجبات الرئيسية مباشرة. الفلور يقوم الفلور بزيادة مقاومة ميناء الأسنان تجاه الانحلال بالحموض ويمنع من حدوث التسوس أو يوقفه في مراحله الأولى. يمكن تناول الفلور عن طريق مياه الشرب أو الحبوب. وإذا لم يتوفر؛ يستعمل بالطريق الموضعي بواسطة معجون الأسنان، أو بمحاليل الفلور، أو التطبيق الموضعي لمركب الفلور الموجود في عيادة طب الأسنان. تطبيق المواد السادة تحدث غالبية إصابات تسوس الأسنان في الشقوق الموجودة على السطوح الماضغة للأضراس. إن عملية سد هذه الشقوق بمواد سادة بلاستيكية يقوم بها طبيب الأسنان يمنع من تراكم الجراثيم فيها وحدوث التسوس. زيارة طبيب الأسنان زيارة طبيب الأسنان بشكل دوري؛ تساعد على كشف الإصابات بمعالجتها بوقت مبكر. بالإضافة إلى تطبيق المعالجات الوقائية للمحافظة على بقاء الأسنان سليمة في الفم مدى الحياة. المركز الأوروبي لطب الأسنان، وجهتك الأولى في العلاجات السنية. فريق المركز ذو الخبرة العالية، يقدم لكم الخدمات العلاجية والتجميلية في طب الأسنان. شاهد هذا الفيديو عن حياة سوسة الأسنان. واجعل الأطفال من حولك يشاهدونه.
معالجة الأسنان التجميلية عمان- تعد الابتسامة أكثر ما يضفي على الوجه جمالًا. وعند الابتسام تعمل خمس عشرة عضلة معا من عضلات الوجه، غير أن كثيرًا من الناس يتجنبون استخدام هذه العضلات فقط بسبب خجلهم من إظهار أسنانهم الملونة أو المشوهة. فإذا أردت أن تكون ابتسامتك دافئة طبيعية ومشرقة فهذا يعتمد عليك؛ حيث الوسائل العديدة في طب الأسنان، والتي يمكن لطبيب الأسنان أن يستخدمها للوصول إلى أفضل النتائج التجميلية. الحشوات التجميلية وهي عبارة عن حشوات لاصقة ذات ألوان عديدة قريبة من لون الأسنان الطبيعي. وتستخدم لترميم التجاويف في الأسنان المنخورة وكذلك لترميم كسور الأسنان. وتمتاز بعض هذه المواد بإمكانية استخدامها في تغطية الجذور المكشوفة نتيجة لتراجع اللثة. ومن ثم فإنها تحمي الجذور في حالات النخر والتحسس من التغيرات الحرارية (الحرارة والبرودة). وعادة يكون الترميم بالحشوات التجميلية غير مؤلم جدًا. وتتم العملية في جلسة واحدة بحيث يسبق وضع الحشوة تنظيف الأسنان المراد ترميمها. وذلك لتسهيل اختيار اللون المناسب. ثم توضع الحشوة التجميلية على شكل معجون في المكان الصحيح ويتم بواسطة ضوء خاص. أو يكون تصلبها ذاتيا وبعد ذلك يتم تشكيل الحشوة بالشكل الصحيح وتنعيمها وصقلها النهائي، حتى يبدو مظهر السن طبيعيًا وجميلًا من حيث الشكل واللون. وبما أن الحشوات التجميلية ليست بقوة ميناء السن الطبيعي، فإنها تكون عرضة للاهتراء مع الزمن. بالاضافة إلى تلونها بعد فترة لذلك فلا بد من إيلائها عناية خاصة من قبل المريض في المنزل. يجب تنظيفها جيدا مع الأسنان بعد تناول المواد الملونة كالشاي والقهوة. وتجنب تعريض منطقة الحشوات إلى ضغط زائد لاسيما عند تناول المواد الصلبة كالمكسرات وما شابهها. الوجوه التجميلية اللاصقة أسلوب آخر من أساليب معالجة الأسنان التجميلية أي طب الأسنان التجميلي. وهي عبارة عن قشرة رقيقة بلون الأسنان الطبيعية غالبًا تكون مصنوعة من مادة الخزف أو تصمم لتغطي السطح الظاهر من السن. يقوم طبيب الأسنان بإزالة طبقة بسمك رقيق من ميناء السن الملون حتى يستوعب سماكة الوجه التجميلي. ثم يأخذ قياس السن بمواد خاصة. وبعد ذلك يقوم الفني في مختبر الأسنان بصناعة الوجه التجميلي. وعادة تدوم هذه الوجوه لسنوات طويلة. وفي حال تعذر استخدامها فإننا نلجأ لاستعمال أسلوب آخر وهو التيجان التجميلية الكاملة. التيجان التجميلية “تلبيس الأسنان“ يعد تتويج الأسنان آخر وأضمن وسيلة يمكن أن يلجأ إليها طبيب الأسنان بعد تعذر باقي الوسائل بإزالة تشوهات الأسنان الأمامية، من حيث اللون أو الشكل. أما إذا كان تركيب السن ضعيفًا أو هشًا أو يحوي حشوات ذات حجم كبير فيكون التتويج هو الوسيلة الوحيدة لإعادته إلى الشكل الصحيح وحمايته من التكسر. يحضر السن المراد تتويجه بإزالة سمك مناسب من جميع سطوح السن حتى يستوعب سماكة التاج التجميلي، ثم يؤخذ قياس السن المحضر بمادة خاصة. ثم يقوم فني الأسنان بصناعة التاج ويضع عليه المواد التجميلية مثل الخزف (البورسلين)، والتي تعد أفضل تلك المواد من حيث القوة والانسجام مع اللثة، وإعطاء اللون الصحيح بشفافية طبيعية، ثم يلصق التاج في مكانه بشكل دائم بحيث لا يمكن نزعه أبدا. وكأنه سن طبيعي من حيث الشكل والحجم واللون. في المركز الأوروبي لطب الأسنان الأفضل في معالجة الأسنان التجميلية؛ نقدم لك أفضل الخدمات التجميلية بما يتناسب مع حالة أسنانك. عزِّز ابتسامتك وزد ثقتك بنفسك مع طب الأسنان التجميلي. تركز مجموعة إجراءاتنا التجميلية المتخصصة على تحسين مظهر أسنانك، ومنحك ابتسامة أكثر إشراقًا وجاذبية. نقدم لك فيديو حول المعلومات التي عليك معرفتها قبل قرار تجميل الأسنان؛ يقدمه لكم الدكتور مهند كسواني المدير العام للمركز الأوروبي لطب الأسنان.
نصائح للوقاية من تسوس الأسنان؛ إن تجنب الإصابة بالأمراض عامة، وبأوجاع الأسنان بخاصة، أهم وأيسر بكثير من العلاج مهما قلت تكاليفه أو سهلت إجراءاته. نصائح للوقاية من تسوس الأسنان من الضروري الالتزام بالنصائح التالية، علّها تقي من مضاعفات في غنى عنها بتسوس الأسنان: قلل من الحلويات قدر الإمكان إن تناول الحلويات بكثرة كأقراص الحلوى، السكر، والملبّس، والقهوة والشاي مع السكر، والمشروبات الغازية؛ يؤدي إلى تسوس الأسنان بسرعة؛ لكثرة ما تحتويه هذه المواد من السكر. فإذا أردت الحفاظ على أسنانك، تحاشى هذه الحلويات قدر ما تستطيع، ولا تعوّد أولادك على أكل الحلويات وتناول المشروبات الحلوة. استعمل فرشاة الأسنان مرتين يوميًا على الأقل ولمدة كافية استعملها فوراً بعد أكل الحلويات، ابدأ بتنظيف أسنان أولادك بالفرشاة، فور نمو أسنان الحليب. علم أولادك فيما بعد أن ينظفوا أسنانهم بأنفسهم، واحرص على أن يقوموا بذلك بطريقة صحيحة. لا بأس من استعمال الخيوط السنية الخاصة لتنظيف ما بين الأسنان في المركز الأوروبي لطب الأسنان، نهتم أن تكون على معرفة كافية بالطريقة الصحيحة لتنظيف الأسنان بالفرشاة وخيط تنظيف الأسنان. يمكنك مشاهدة الفيديو من المركز الأوروبي لطب الأسنان، ومارس هذه الطريقة الصحيحة. حافظ على نسبة معقولة من مادة الفلورايد مادة الفلورايد مهمة وأساسية في الوقاية من التسوس؛ لذا فإضافة هذه المادة إلى ماء الشرب، أو وضعها مباشرة على الأسنان يمنع التسوس. من هنا تنصح بعض البرامج الصحية، بوضع الفلورايد على أسنان الأطفال مرة أو مرتين سنوياً، على أن زيادة الفلورايد عن الحد الصحي المناسب -وهذا ما يوجد في مياه جنوب الأردن- يؤدي أحيانا إلى إصابة الأسنان بما يسمى (التفلور)؛ أي ظهور بقع ملونة على الأسنان. واستعمالها بنسبة أكثر من المسموح به تؤدي إلى التسمم، لذا يجب أن تبقى بعيدة عن متناول الأطفال. تجنب استعمال كبار الأطفال زجاجة الحليب إن المص المستمر لزجاجة الحليب يغطي أسنان الأطفال بسائل حلو، يشجع على تسوس الأسنان المبكر؛ لذا يفضل عدم استعمال الزجاجة إطلاقاً. لكن إن حصل ذلك فعلى الأم تنظيف أسنان طفلها بعد كل وجبة رضاعة باستخدام قطعة قماش مبللة ونظيفة.
كثير منا يتسائل عن زراعة الأسنان وكيف يمكن أن تكون الزراعة الحل الأمثل لتعويض الأسنان المفقودة؟ وكيف يمكن أن تثبت الزرعة في الفك دون أن تتحرك؟ الزراعة الحل الأمثل لتعويض الأسنان المفقودة الزرعات السنية هي أوتاد معدنية تغرس في عظم الفك كبديل صناعي لجذور الأسنان، وتصنع الزرعات من مادة التيتانيوم (Taitanium) القادرة على التأقلم مع الجسم البشري وهو نفس المعدن الذي يستخدم في التعويضات الصناعية العظمية كالورك والركبة وغيرهم. تثبت الزرعة في عظم الفك وتترك لفترة ينمو خلالها العظم حول الزرعة. بعدما ينمو العظم حولها تصبح الزرعة أساسًا قويًا يمكن تثبيت تاج أو جسر أو طقم أسنان متحرك يعوض المريض عن أسنانه المفقودة. أجزاء الزرعة السنية تتألف الزرعة السنية من الأجزاء التالية: الزرعة: وتد من التايتينيوم وهو الذي يغرس داخل العظم ليعمل كبديل لجذر السن وغالبا ما يكون على شكل برغي. الدعامة ( Abutment): قطعة معدنية شكلها غالبا مخروطي تثبت على الزرعة ببرغي صغير وتبرز من اللثة , وعليها تثبت التركيبة السنية. التركيبة السنية (Dental process): وتكون تاجًا أو جسرًا أو طقم أسنان. الزرعة السنية هي جذر معدني على شكل برغي والتركيبة السنية المثبتة على الجذر المعدني. زراعة الأسنان في المركز الأوروبي لطب الأسنان زراعة الأسنان بمساعدة الكمبيوتر في التزامنا بتقديم حلول غرسات الأسنان المتقدمة، يضع المركز الأوروبي لطب الأسنان الأولوية لزراعة الأسنان بمساعدة الكمبيوتر. منشأتنا الحديثة مجهزة بتقنية التصوير الشعاعي ثلاثي الأبعاد المتطورة، والتي تمكننا من دراسة بنية عظم الفم بالتفصيل. من خلال التصوير ثلاثي الأبعاد الدقيق، يمكننا تحديد المكان الأمثل لغرسات الأسنان بأعلى دقة. يضمن هذا النهج المتقدم وضعًا مثاليًا للغرسات ومعدلات نجاح أعلى ورضا أكبر للمرضى. نسعى من خلال زراعة الأسنان بمساعدة الكمبيوتر إلى تقديم أعلى مستوى من الدقة والرعاية الشخصية لمرضانا. يمكنك التواصل مع المركز الأوروبي الأفضل في طب وزراعة الأسنان، وحجز موعد استشارة للتخطيط للآلية المناسبة لعلاج وتحسين أسنانك. المركز الأوروبي لطب الأسنان يقدم المعلومة الصحيحة بما يخص طب الأسنان العلاجي و التجميلي، يمكنك متابعة الفيديوهات من قناة اليوتيوب للمركز، ومشاهدة جميع المقاطع التي تخص الحالات العلاجية، والمعلومات الطبية.
الفرق بين الزرعات السنية والجسور. الزرعات السنية تعوض الأسنان المفقودة لدى المريض وتعطي التركيبة السنية الثبات دون الحاجة لبرد وحف الأسنان المجاورة السليمة للسن المفقود (كما نحتاج عند عمل الجسور). مما يطيل من عمرها الافتراضي. كما أنها تحافظ على عظم الفك مكان السن المخلوع وتحميه من الضمور. أعطت زراعة الاسنان فرصة لكثير من المرضى للاستغناء عن وضع تركيبات متحركة (الأطقم الجزئية المتحركة)؛ مما يكسب المريض ثقة أكبر بنفسه، وراحة كبيرة من المشاكل المتعلقة بهذه التركيبات المتحركة. كما أنها تستخدم مع الأطقم الكاملة لتعطيها مزيد من الثبات فتريح المريض من الإحراج الذي قد يتسبب به الطقم غير المثبت جيدًا وتساعده على تحسين مخارج الحروف عند النطق. كما وأنها تحمي العظم من الضمور لأن التحميل يكون على الزرعة السنية وليس فوق الأنسجة والعظم. الزرعات السنية تعوض الأسنان المفقودة لدى المريض وتعطي التركيبات السنية الثبات. الفرق بين الزرعات السنية والجسور نلخص الفرق بين الزرعات السنية والجسور يهذه النقاط: الزرعات السنية تعوض الأسنان المفقودة دون المساس بالأسنان المجاورة، أما جسور الأسنان تتطلب برد وحف الأسنان المجاورة حتى إن كانت سليمة. العمر الافتراضي للزراعات السنية أطول بكثير من الجسور؛ يمكن أن تبقى الزرعات مدى الحياة. الزرعات السنية فرصة للاستغناء عن أطقم الأسنان المتحركة للفك، لا تلبي الجسور هذه الفرصة. الزرعات السنية تحمي العظم من الضمور. الثبات الكبير للزرعات السنية، بينما الجسور ثباتها أقل. تكلفة الزرعات أكبر من تكلفة الجسور؛ وذلك اعتمادًا على فعاليتها وتكلفة الأدوات المستخدمة. المركز الأوروبي لطب الأسنان يتميز بصناعة البسمة الخاصة للمريض، وإرجاع الثقة بالنفس، بوضع الخطة الطبية المناسبة لعلاج الأسنان، من تركيبات أو زراعة أو علاجات سنية. يمكنك مشاهدة فيديو حول نتيجة وضع الخطط المناسبة لحالة المريض. المركز الأوروبي لطب الأسنان الأفضل في الأردن؛ خيارك الأول لإصلاح مشاكل أسنانك، ولرسم الابتسامة الأفضل تناسبًا معك. لا داعي للقلق. مع فريق العمل للمركز الأوروبي ستنال العناية الكاملة لطب الأسنان العلاجي وطب الأسنان التجميلي. يدًا بيد سترسم البسمة الصحيحة على وجهك من جديد. لا تتردد وقم بالتواصل مع فريق العمل؛ لحجز موعد استشارة وتقييم، والبدء بالخطة العلاجية. لا تتردد باستشارة د.مهند الكسواني المحاضر الدولي في علوم طب الأسنان الرقمي وإطباق الأسنان والابتسامة الرقمية وطب الأسنان المتعلق بالشخير واضطراب التنفس في أثناء النوم.