fbpx

Euro Dental Center

ما هي الأسنان الزائدة؟  حالة الأسنان الزائدة يكون عدد الأسنان أكثر من العدد الطبيعي مثل: أن يكون هناك قاطع إضافي أو ناب أو ضاحك أو ضرس، وربما تكون الزيادة بأكثر من سن واحدة. وقد تشبه السن الزائدة ما يجاورها من أسنان أو قد تختلف في الشكل. وكذلك فإن السن الزائدة قد تكون ظاهرة في الفم (بازغة)، أو مطمورة. كم عدد الأسنان الطبيعي؟ يبلغ عدد الأسنان الدائمة عند الإنسان البالغ 32 سنا؛ 16 سنًا في كل فك موزعة كالتالي: أربع قواطع ونابان، وأربع ضواحك وستة أضراس كلها موزعة بالتساوي على الجهتين اليمنى واليسرى في كل فك. ما الأسنان المفقودة؟ أما في حالة الأسنان المفقودة فإن عدد الأسنان الدائمة الظاهرة في الفم يكون أقل من العدد الطبيعي، أو تكون موجودة ولكنها مطمورة في عظم الفك بوضع يمنع بزوغها.  المفقود من الأسنان قد يؤدي إلى حدوث فراغات بين الأسنان. الأسنان الزائدة مطمورة وبازغة الأسنان الزائدة المطمورة قد تؤدي إلى تزاحم الأسنان داخل عظم الفك؛ ما يؤدي الى إعاقة في بزوغ عدد من الأسنان الطبيعية الأخرى. أما الأسنان الزائدة البازغة فإنها تؤدي إلى تزاحم الأسنان، مما يسبب صعوبة تنظيف سطوحها ومن ثم نخرًا في تلك الأسنان والتهابات في الأنسجة الداعمة لها، إضافة إلى شكلها غير المرغوب. وفي كل تلك الحالات: يحتاج الإنسان إلى مراجعة طبيب الأسنان. وقد يتطلب ذلك قلع الأسنان الزائدة أو علاجا تقويميا أو أنواعا أخرى من العلاجات بحسب كل حالة. المركز الأوروبي لطب الأسنان، الأفضل على مستوى الأردن والمشرق العربي، يهتم لصحة أسنانكم، يوفر المركز الأوروبي خدمات العلاج السنية بكل ما يخص الأسنان، من تقويم أو وقاية، وحتى زراعة الأسنان. خيارك ووجهتك الأولى لكل ما يتعلق بصحة الأسنان لجميع الحالات والفئات العمرية والحالات الخاصة مثل الحالات المرضية بأنواعها. مع الفريق المتكامل بخيرة تصل إلى 30 عامًا. نقدم أفضل وأحدث طرق العلاج. يمكنكم الاستماع إلى الأسئلة الأكثر تكرارًا وإجاباتها في هذا الفيديو من قناتنا عبر اليوتيوب، قناة المركز الأوروبي لطب الأسنان. نتمنى لكم مشاهدة مفيدة.

المادة السادة اللاصقة؛  تشير الدراسات إلى أن نسبة نخر الأسنان الذي يبتدئ من الشقوق والميازيب للسطح الماضغ للأسنان الخلفية تصل إلى حوالي 85%، من مجمل إصابة جميع أسطح الأسنان الخلفية. أي أن الأسنان الخلفية الأكثر استعدادًا للنخر؛ بسبب: صعوبة تنظيف الشقوق. سهولة ترسب بقايا الطعام والجراثيم في هذه الشقوق. إضافة إلى ضعف استفادتها من تطبيقات الفلورايد. ولهذا من الواجب سد هذه الشقوق؛ للوقاية من نخر الأسنان الذي يبدأ منها بتطبيق المادة السادة اللاصقة كوسيلة حديثة في هذا المجال. ما هي المادة السادة اللاصقة؟ المادة السادة اللاصقة؛ سائل لزج يتصلب بعد تطبيقها على الأسنان؛ تنساب هذه المادة في كل الشقوق والميازيب الموجودة دائمًا على السطح الماضغ للأسنان الخلفية وتسدها جميعا. تمتاز هذه المادة بقوة التصاقها مع سطح السن. أما لونها فهو أبيض شفاف أو كريمي وتختلف قليلًا عن لون السن كي يسهل تمييز هذه المادة. وتتم مراقبتها والتأكد من استمرار وجودها على سطح السن على مر السنوات. متى تطبق المادة السادة اللاصقة؟ تتراوح الأعمار التي يمكن أن تطبق فيها هذه المادة بين 3 -21 سنة. ما الفئات الأشد حاجة لتطبيقها لديهم؟  الأطفال بعد بزوغ أسنانهم المؤقتة أو الدائمة الخلفية بستة أشهر.  جميع الأعمار التي تكون أسنانهم معرضة للنخر بسبب كثرة الشقوق والميازيب على الأسطح الماضغة لأسنانهم الخلفية. ما الأسنان التي تطبق عليها هذه المادة؟ الأسنان الخلفية جميعها (أي الضواحك والأضراس). ما طريقة التطبيق ومدة بقاء المادة؟ يتم تطبيق هذه المادة في العيادة السنية بوقت قصير، وبسهولة وبدون ألم. بعد تنظيف سطح السن المراد تطبيق المادة عليه، يخرش بحامض خاص للاستعمال داخل الفم ثم يغسل السن ويجفف ثم تطبق المادة على سطح السن لتنساب في الشقوق وتملأها. مدة بقاء المادة على سطح السن؛ يقدر بما معدله 5 سنوات، رغم أن الدراسات تشير إلى أن 56 % من هذه المواد تبقى متماسكة حتى 10 سنوات بعد التطبيق. المركز الأوروبي لطب الأسنان يهتم لصحة الأسنان منذ بداية بروزها، ويشجع الأهل على تطبيق المادة السادة للشقوق على أسنان أطفالهم، والمتابعة مع طبيب الأسنان. يقدم لكم المركز الأوروبي لطب الأسنان مشاهد حول هذه المادة وكيفية تطبيقها. نتمنى لكم مشاهدة مفيدة.

ما هي التقرحات الفموي؟ تعرف التقرحات الفموية؛ بأنها إصابة محدودة في الغشاء المخاطي المبطن للفم؛ ما يؤدي إلى تعرض الأنسجة التي يغطيها ذلك الغشاء للبيئة الفموية، ومن ثم التهابها نتيجة تلوثها، وهذا يسبب ألمًا حادًّا أحيانًا. قد تحدث في الأنسجة المبطنة للخد والشفتين أو تحت اللسان أو في أي مكان في الفم؛ تظهر بقعة بيضاء مصفرة تختلف في المساحة من نوع لآخر. أسباب التقرحات الفموية من الأسباب التي تؤدي لظهور التقرحات الفموية: قد تكون ناتجة عن جرح في الغشاء المخاطي المبطن للفم بسبب الطعام الصلب أو سن مكسورة أو نتيجة لعض الخد المتكرر، أو الالتهابات اللثوية. منها ما يكون ناتجًا عن الحروق بسبب تناول المواد الساخنة، ومنها ما يكون بسبب بعض الالتهابات الفيروسية ونتيجة للتطبيق الموضعي لبعض الأدوية والمواد الحارقة “الإسبرين” مثلًا. وهناك من التقرحات ما يكون له أسباب أخرى، ويستطيع الطبيب أن يشخصها، لذلك كان من الأهمية بمكان مراجعة طبيب الأسنان عند وجود أي قرحة فموية وغير مؤلمة ليحدد سببها ويصف لها العلاج المناسب. تقرحات الفموية السطحية؛ القلاع (الحمو( يعرف القلاع؛ أنه تقرحات سطحية فموية متكررة ومحاطة بمنطقة حمامية تصيب الأنسجة والأغشية المخاطية داخل الفم، وتظهر على أشكال وأبعاد مختلفة منها دائرية ومنها بيضوية، محاطة أحيانا بهالة حمراء اللون وقد تكون صفراء من الداخل. غالبا تظهر على اللسان وعلى اللثة وعلى الشفاه وأحيانًا داخل الفم. تظهر بشكل مفاجئ وتدوم من 10-15 يومًا ثم تختفي بشكل تلقائي دون أن تترك أي أثر أو ندبة. تظهر عند النساء أكثر من الرجال يترافق ظهورها مع إحساس بالألم وقد تكون في بعض الأحيان نازفة. قد تتطور لتصبح ملتهبة. وقد تتدخل في الرضاعة والكلام. تظهر الآفات أيضا على المناطق التناسلية ويجب أن يفرق ذلك عن أمراض أخرى في هذه المنطقة مثل الفيروسية، الفطرية، أو داء بهجت. أسباب ظهور القلاع الفموية العوامل المسببة لظهور القلاع: عوامل نفسية؛ الضغط النفسي، الصدمات العاطفية، حالات الإحباط.  بعض الأنتانات والاضطرابات النفسية. أسباب فموية؛ مثل حاملي أجهزة التقويم. الالتهابات الفيروسية والجرثومية الفموية والسنية. عوامل مناعية مجهولة غير محددة علميًا بشكل دقيق حتى الآن. الدورة الشهرية عند بعض النساء. الحساسية لبعض الأغذية والأطعمة.  عوامل وراثية. الإنتان بالمكورات العقدية. نقص مركبات فيتامين ب.  نتيجة أمراض معدية. نكس الآفة قد يتحرض بـ: مقاومة الجسم الضعيفة. الاضطرابات النفسية والعاطفية. الرض: وذلك من فرشاة الأسنان القاسية الخشنة والأدوات الأخرى التي تستعمل لتنظيف الفم والأسنان.  تغيرات هرمونية. الحساسية تجاه أنواع معينة من الطعام والإضافات مثل: التترازين (ارتكاس دوائي). الأنتانات مثل العقبول: قد يؤهب للنكس. علاج التقرحات الفموية العلاج بالوسائل العامة: علاج العوامل المؤهبة. العناية الصحيحة العامة بالفم والأسنان. تجنب المطهرات الفموية القوية. تجنب غسولات الفم الحاوية على مواد محسسة مثل الفلورين. تجنب التماس مع بعض الأطعمة مثل الحوامض، التوابل والطعام المخرش. المعالجة الموضعية: أدوية غير نوعية: مواد تطبق موضعياً مختلفة؛ إذ قد تؤدي إلى نتائج متنوعة. معلق تتراسكلين: خاصة إذا ترك في الفم عدة دقائق قبل بلعها، وقد يعطي نتائج جيدة في بعض الحالات. الزيلوكائين اللزج (الليدوكائين 2%): قد يستخدم خاصة في الحالات المؤلمة قبل الرضاعة بعدة دقائق عند الرضع والأطفال. ستيرويدات موضعية  (Kenalog IN Orabase). البريدنيزولون: قد يفيد إذا لم يكن السبب من الأنتانات الفيروسية والجرثومية. آفات الجانب الباطني من الشفة: يمكن أن تمس بلطف بمسحة مرطبة بحمض الصفصاف 3%، وحمض اللبن 4% يحضر في كولوديون رخو. الحلول الوقائية من التقرحات الفموية بما أن العوامل المسببة للإصابة بالقلاع غير واضحة تماما. ينصح المرضى المعرضين للإصابة بالقلاع اللجوء وبشكل دوري إلى الحلول الوقائية التالية:  العناية الجيدة بصحة الفم والأسنان؛ والتي تحافظ على أغشية مخاطية فموية نظيفة وصحية وذلك لتجنب حدوث بعض الالتهابات والتخرشات الفموية؛ التي من شأنها التحريض على ظهور القلاع وبعض التقرحات الأخرى.  تجنب الأطعمة الغنية بالهيستامين؛ كالجوز والفراولة والبهارات والأجبان… إلخ.  الإكثار من تناول فيتامين C. استعمال مضامض معقمة وبشكل دوري خلال العام.  استعمال كريم خاص للقلاع فورًا ومنذ بداية ظهور القلاع:  يساعد في علاج القلاع وكافة التقرحات الفموية، ويعمل على التخلص من كافة الأعراض المؤلمة. يشكل طبقة عازلة على سطح التقرحات الفموية؛ فتعزلها عن الوسط الخارجي المحيط بها وتحميها من التأثيرات الضارة للأنزيمات والجراثيم الموجودة في اللعاب. يدهن على سطح القلاع أو التقرحات الفموية؛ بواسطة الأصبع وعلى شكل طبقة رقيقة يستعمل من 4-6 مرات يوميًا أو عند الحاجة. المركز الأوروبي لطب الأسنان، يهتم بصحتكم الفموية، يقدم لكم الدكتور مهند كسواني -المدير العام للمركز الأوروبي- مقطع مصور حول أسباب التقرحات الفموية، الحمو. نتمنى لكم مشاهدة مفيدة.

قبل أن نعرف الفرق بين تسوس الأسنان وتآكل الأسنان؛ نعرف أن السن يتكون من مادة بيضاء صلبة هي المينا وهي الطبقة الخارجية، تليها مادة أقل صلابة هي العاج، ثم ما يحيط ب لب السن أو العصب السني، وهو الذي يحوي الأوعية الدموية والأعصاب التي تغذي السن. الفرق بين تسوس الأسنان وتآكل الأسنان تسوس الأسنان هو الفقدان التدريجي من مينا الأسنان من قبل الأحماض التي تفرزها اللويحة الجرثومية السنية Dental microbidl plaque، وهي الجراثيم أو البكتيريا الموجودة في الفم، وعلى سطح السن؛ تعمل على تحطيم السكريات الموجودة في بقايا الطعام التي على الأسنان، وتحويلها إلى أحماض. تآكل الأسنان هو فقدان المينا، وعاج الأسنان؛ نتيجة التعرض المفرط للأحماض الموجودة في العصائر والمشروبات الغازية. نتيجة لذلك يشعر المرء بحساسية تتناسب طردياً في الشدة حسب مقدار التآكل الحاصل، ويستمر الوضع إلى أن يصل التآكل إلى عصب السن عندئذ يكون الألم مستمراً وشديداً، وقد يؤدي إلى التهاب العصب وتحلله. أظهرت الأبحاث أن التآكل شائع جدًا (50% من 4 – 18 سنة)، وقد يكون التآكل عامل يصيب جميع الأسنان. قد يصيب بعض الأسنان فقط. ويختلف أيضًا في شدته فقد يكون بسيطا لا يسبب أي مضاعفات محسوسة، وقد يكون شديداً يؤرق صاحبه بسبب المضاعفات التي من أهمها الحساسية المفرطة. البعض يعاني من تآكل في الجزء من التاج القريب من اللثة. وقد يمتد إلى جذور الأسنان إذا كان مصحوبا بانحسار لثوي. وأحيانا تتآكل الأسنان في الأسطح الطاحنة والأجزاء القاطعة من القواطع والأنياب؛ بسبب زيادة معدل الحموضة الناتج عن نمط الغذاء الحديث والتي هي إحدى المشكلات الأساسية التي تواجه الأسنان في القرن الواحد والعشرين بقدر ما كانت تمثله مشكلة التسوس في القرن العشرين. مسببات تأكل الأسنان  إن مسببات تآكل الأسنان عديدة ومعظمها بيئية، تعتمد على نوعية أكل المريض وعمره وحالته النفسية، والعامل الرئيسي لتآكل الأسنان هي الأحماض، التي تكون إما من مصدر جوهري من داخل الجسم (على سبيل المثال حامض من المعدة)، أو من مصدر خارجي من خارج الجسم (على سبيل المثال عصير الفواكه والمشروبات الغازية جنبا إلى جنب مع الأطعمة مثل الفواكه والحمضيات). وبشكل عام يكمن تلخيصها في الآتي: عامل الوراثة وهو أن تكون الأسنان مصابة بخلل في تكوينها أدى إلى ضعف طبقة المينا أو العاج أو كليهما؛ مما يجعل الأسنان عرضة للتآكل تحت تأثير أي عوامل خارجية، مثل التفريش والمضغ وغير ذلك. وهذا النوع قد يصيب الأسنان اللبنية والدائمة ومضاعفاته كثيرة منها تلون الأسنان وحساسيتها ومشاكل في الإطباق مما ينعكس سلبا على مفاصل الفك السفلي. نوع الغذاء تناول الأطعمة القاسية بصفة عامة يزيد من تآكل الأسنان. والذي ظهر تأثيره جليًا في أسنان القدامى في العصور السابقة. أثبت العلماء أن تآكل أسنان القدامى بسبب نوعية الغذاء القاسي وغير المطبوخ على عكس العصور الحديثة. إن استخدام المشروبات والأطعمة الحمضية له تأثير قوي على الأسنان؛ بسبب تناول المشروبات الغازية والليمون وأي مأكولات حمضية. وتأثير الأحماض ملاحظ أيضًا عند الناس الذين يعانون من أمراض معوية. قد يسبب التقيؤ والغثيان المستمرين التآكل؛ يصل حامض الهيدروكلوريك المعدي إلى الفم ومن ثم يؤدي إلى تآكل الأسنان. ويحصل ذلك أيضًا أثناء فترة الحمل؛ تتعرض المرأة لعدة نوبات من الغثيان؛ والذي بدوره يسبب تآكل الأسنان في السطوح الطاحنة والأطراف القاطعة؛ مما يؤدي إلى قصر الأسنان، واختلال تطابق الأسنان المثالي للأسنان.  تفريش الأسنان بطريقة خاطئة إن تفريش أسنانك بطريقة خاطئة وعنيفة وذلك عن طريق استخدام طريقة النحت، أو تفريشها بفرشاة أسنان ذات شعيرات خشنة؛ قد يضعف بدوره طبقة المينا على سطح أسنانك، وخاصة في منطقة الضروس والأنياب. وهذا يؤدي بدوره إلى تآكل طبقة المينا وانحسار اللثة؛ مما يجعل طبقة العاج عرضة للمؤثرات الخارجية. عادات أخرى عندما يستخدم الإنسان فيها أسنانه للقيام ببعض الأعمال، مثل فتح قوارير المشروبات الغازية، ووضع القلم بين الأسنان. أو عادة عض الظفر وغير ذلك. فقدان الأضراس الخلفية وهو ما يجعل الإنسان يستخدم القواطع الأمامية لطحن ومضغ الطعام. وبالتالي يتسبب ذلك في تعرضها لضغوط زائدة تتسبب في تآكلها. علامات تخبرك بضرورة زيارة الطبيب بعد معرفة الفرق بين تسوس الأسنان وتآكل الأسنان. إذا كنت تعاني من العلامات التالية فلا تتردد في زيارة طبيب الأسنان؛ لمنع حدوث مشاكل أكبر. وهذه العلامات هي: المظهر العام للأسنان، تغير لون الأسنان المصابة وحجمها أو شكلها بالتدريج. الشعور بحساسية مفرطة، خاصة عند التعرض لمؤثرات باردة أو حارة.  آلام الوجه والفكين وأصوات في مفاصل الفك، تغيير في إطباق الأسنان مصاحب بتغيير في شكل الذقن والشفاه. تكسر الحشوات حتى من دون التعرض لأي نوع من الحوادث الظاهرة. فائدة معرفة الفرق بين تسوس الأسنان وتآكل الأسنان الوقاية خير من العلاج، وعند اكتشاف وجود أي نوع من التآكل البسيط  أو التسوس؛ يمكن تداركه باكتشاف المسبب، والعمل على عدم التعرض للمسبب، ومراجعة طبيب الأسنان لإجراء اللازم. المركز الأوروبي لطب الأسنان، يقدم لكم كافة الخدمات السنية، ويسعى لتقديم تجربة طبية مريحة لكم. يمكنكم مشاهدة المقطع المصور حول تسوس الأسنان.

ماهي مرحلة الأسنان المختلطة؟ تتسم مرحلة الأسنان المختلطة لدى الأطفال ما بين 6-12 عامًا بتواجد أسنان لبنية، والأسنان الدائمة سويةً. وفي هذه المرحلة تتبدل الأسنان اللبنية بأسنان دائمة وخصوصا الأمامية. وتبزغ أربعة أضراس دائمة في عمر الست سنوات خلف أضراس الحليب. سلبيات مرحلة الأسنان المختلطة من سلبيات هذه المرحلة: (عدم انتظام أسنان الفكين عند الأطفال)  توجد فجوات تساعد على تجمع بقايا الطعام بين الأسنان؛ مما يساعد على تسوسها. وتصبح عملية تنظيف الأسنان صعبة؛ لأن الأطفال يقضون فترات طويلة خارج المنزل، ويتناولون الطعام الجاهز السريع حيث لا تتوفر وسائل التنظيف اللازمة، خصوصًا بعد أكل الحلويات وشرب السوائل المحلاة. التهاب الأنسجة المحيطة بالأسنان كاللثة يلاحظ أن لون اللثة عند المراهقين في نهاية المرحلة المختلطة يميل إلى الاحمرار والالتهاب المزمن؛ نتيجة لعدم العناية، وللتغييرات الهرمونية المصاحبة لهذه المرحلة. نصائح المحافظ على الأسنان في المرحلة المختلطة نصائح للمحافظة على الأسنان في مرحلة الأسنان المختلطة: التخفيف من أكل الحلويات وخصوصا اللزجة، وكذلك السوائل المحلاة. استخدام فرشاة الأسنان مرتين في اليوم؛ بعد الإفطار، وقبل النوم بكفاءة؛ لإزالة “اللويحة السنية الجرثومية” عن جميع أسطح الأسنان، كما ينصح باستخدام الخيط الطبي. تغيير عادات الطعام عند الأطفال اليافعين؛ ليصبح تناول الحلويات والشوكولاتة والسوائل المحلاة كالمشروبات الغازية في المنزل، مع وجبات الطعام حتى يتسنى لهم تنظيف الأسنان بالطريقة الصحيحة. التركيز على تناول الفواكه والخضراوات؛ يساعد على التقليل من التسوس. لأن الألياف المتواجدة بها لها قدرة على إزالة بقايا الطعام، وتقوية عضلات الفكين في المراحل الأولى من العمر. استخدام الفلورايد على شكل معجون أسنان أو جل أو طلاء على الأسنان، أو أي شكل ينصح به طبيب الأسنان.  زيارة طبيب الأسنان دوريًا؛ لاكتشاف الآفات السنية قبل استفحالها. يهتم المركز الأوروبي لطب الأسنان الأفضل في الأردن والشرق الأوسط، بأسنان الأطفال والناس جميعًا بجميع الأعمار، قسم طب الأسنان الوقائي في المركز يقدم العديد من الخدمات السنية للأطفال والمراهقين، بالإضافة إلى التثقيف الصحي بما يخص الأسنان، لبدء الاهتمام بشكل مبكر بالأسنان. يمكنك مشاهدة فيديو، قدمه المركز الأوروبي لكم حول تبديل الأسنان اللبنية بأسنان دائمة.