fbpx

لتنظيف الأسنان في رمضان وتفريشها خلال فترة الصيام إليك هذه الطرق الآمنة. وهي كالتالي: استخدم أي نوع من غسول الفم أنت معتاد عليه، وابتعد عن النوع الذي يحتوي على كحول لأنه يسبب جفاف الأغشية الفموية، وجفاف الفم. خذ كمية من الغسول تصل إلى 15 مل فقط، وإن كنت تستخدم المعجون فيفضل أخذ كمية بسيطة.  قم بمضمضة فمك لمدة 30 ثانية فقط لتنظيف فمك، والقضاء على الرائحة الكريهة، وبعدها قم ببصق الغسول قم بغسل أسنانك بعد الإفطار وبعد السحور وبعد الاستيقاظ من النوم، وفي منتصف اليوم. تجنب ابتلاع الماء أو الإكثار من كمية الغسول حتى لا يصل إلى الحلق. من الأفضل الابتعاد عن الأطعمة التي تسبب رائحة كريهة للفم في وجبتي الإفطار والسحور. مثل الثوم، واستبداله بالبقدونس. المركز الأوروبي لطب الأسنان، أفضل مركز أسنان في الأردن، يقدم لكم الطريقة المثلى لتنظيف الأسنان في رمضان وغيره باتسعمال الفرشاة والمعجون. من خلال الفيديو. المركز الأوروبي لطب الأسنان حاصل على اعتمادية تيموس الألمانية في الجودة الطبية ست سنوات على التوالي 2015-2022. لا تتردد باستشارة د.مهند الكسواني المحاضر الدولي في علوم طب الأسنان الرقمي و إطباق الأسنان والابتسامة الرقمية وطب الأسنان المتعلق بالشخير واضطراب التنفس أثناء النوم. 30 عام من التطور والتميز والآف قصص النجاح التي تروي مسيرة د.مهند الكسواني وفريقه الطبي الاختصاصي. أفضل عيادات الأسنان في الأردن.

أسنانك معدّة لخدمتك مدى الحياة، وبإمكانها فعل ذلك بشرط العناية بها بشكل صحيح، ولكنها لن تفعل ذلك إذا أهملت مثلًا التهاب اللثة: الأسباب التي تسببها. تشير الأبحاث إلى أن الكبار يفقدون أسنانهم بسبب أمراض اللثة والأنسجة المحيطة بالأسنان بنسبة أكبر من نسب فقدانها بسبب نخر الأسنان. وبما أن أمراض اللثة والأنسجة المحيطة بالأسنان لا تكون دائما مصحوبة بالألم، وتتطور ببطء. فمن الضروري جدا مراجعة طبيب الأسنان في زيارات دورية منتظمة لتفقد الأسنان واللثة، الذي بدوره يستطيع أن يكشف عن وجود إشارات المرض الخفية قبل أن تستفحل وتؤدي إلى فقدان الأسنان. من أبرز تلك الأمراض وأكثرها شيوعا: التهاب اللثة حيث تصاب أنسجة اللثة فقط بالالتهاب، وتظهر اللثة حمراء لامعة تنزف عند أي ضغط عليها، ويمكن شفاء هذه الحالة تماما إذا عولجت مبكرا قبل أن تتطور إلى التهاب الأنسجة ما حول السنية. والتي تشمل أجزاء اللثة كافة، بالإضافة إلى العظم الداعم للأسنان. وهذا الالتهاب يسبب تغيرات دائمة في الأنسجة؛ حيث يصعب إرجاعها بعد العلاج إلى وضعها الطبيعي. وتكون أعراض تلك الحالة نزف من اللثة ورائحة كريهة من الفم وحركة الأسنان واستطالتها وألم في بعض الأحيان. التهاب اللثة: الأسباب اللويحة الجرثومية السنية (البليك). والتي هي عبارة عن غشاء رقيق من بروتينات اللعاب، تحتوي على الجراثيم، وتعد السبب الرئيسي لأمراض اللثة. وفيما يلي تفصيلًا لما يحدث: لدى الناس كلهم أنواع كثيرة من البكتيريا، والجراثيم موجودة بشكل طبيعي في أفواههم. ولكن حتى مع تنظيف الأسنان بشكل جيد، فإن الكثير من تلك الجراثيم تبقى في الفم. وخلال ساعات، فإنها تتكاثر مكونة هذه اللويحة الجرثومية على الأسنان؛ وخصوصا على الخط الفاصل بين السن واللثة. إن هذه البكتيريا تسبب التهابا في اللثة إذا لم تنظف بمعدل مرتين يوميا على الأقل، بعد الإفطار صباحا ومرة قبل النوم، وإذا استمرت تلك اللويحة ملتصقة على السن بدون إزالتها لفترة أطول، فإنها تبدأ بالتكلس؛ حيث تتراكم على الأسنان مادة تسمى الرواسب الكلسية (أصلها من اللعاب)، وهذه تؤدي إلى استقبال كمية أكبر من البكتيريا على شكل اللويحة الجرثومية، ومع الوقت، فإن اللثة تبتعد بالتدريج عن السن بفعل تلك الرواسب. ما يؤدي إلى تكون جيوباً لثوية تمتلئ بالجراثيم والقيح وبقايا الطعام التي تتعفن فتنبعث منها الرائحة الكريهة، وفي الوقت نفسه، فإن العظم الداعم للأسنان يتحطم ويذوب بفعل السموم التي تنتجها الجراثيم في الجيوب اللثوية؛ حيث تكون قريبة من العظم، ولذلك فإن الأسنان تبدأ بالتحرك وتتراجع اللثة؛ بحيث تنكشف جذور الأسنان، فتسبب الألم مع الحرارة والبرودة، وتظهر فراغات بين الأسنان يكون منظرها غير مستحب، إضافة إلى ذلك، فإن اللثة تكون ملتهبة وشكلها غير طبيعي وتنزف بسهولة، وقد يحدث التهاب في أحد تلك الجيوب اللثوية، ما يؤدي إلى ألم شديد، وفي هذه الحالات من المرض، تصبح الأسنان بحاجة ماسة للعلاج المكثف لمنع فقدانها. التهاب اللثة: الأسباب والعوامل العوامل والأسباب التي تزيد خطراً وشدة وسرعة تطور الحالة: الأدوية والعلاجات: إن العلاجات التي تقلل من إفراز اللعاب، والعلاجات التي لها تأثير في خفض المناعة، تؤدي إلى ضعف في مقاومة اللثة للجراثيم والالتهابات؛ مثل الستيرويدات. وبعض الأدوية المضادة لمرض الصرع، والأدوية المعالجة للسرطان. الحمل واستعمال موانع الحمل العفوية بالنسبة للسيدات. وفي هذه الحالات تزداد نسبة تركيز الهرمونات في الدم، وهذا يشجع على نمو البكتيريا، مما يؤدي إلى تفاقم أمراض اللثة.  الأمراض الجهازية: مثل مرض السكري وأمراض الغدد الصماء وأمراض المناعة. فكلها تؤدي إلى تقليل مقاومة النسيج اللثوية للالتهابات.  التدخين: أثبتت الدراسات أن أمراض اللثة لدى المدخنين أكثر منها بين غير المدخنين.  المشاكل الموجودة داخل الفم: مثل سوء الإطباق والحشوات السنية الرديئة التصميم، وتؤدي إلى تراكم بقايا الطعام وتراكم اللويحة الجرثومية.  المأكولات: إن أكل الوجبات الخفيفة والحلويات بين الوجبات الرئيسية يؤدي إلى زيادة تراكم اللويحة الجرثومية.  المشاكل النفسية: أن القلق والضغوط النفسية والتوتر والاكتئاب يمكن لها أن تزيد سوء حالة أمراض اللثة. إما عن طريق تقليل إفراز اللعاب أو جعل الإنسان يضغط عليها أسنانه بشكل متواصل، وهذا يؤدي إلى تفاقم أمراض اللثة.  العمر: إن فرصة الإصابة بأمراض اللثة تزداد بازدياد العمر. هل يواجه خطر فقدان أسناني؟ تستطيع أن تساعد طبيب الأسنان ونفسك في محاربتك لأمراض ما حول السن بتعلم العلامات التحذيرية التالية:  اللثة التي تنزف بسهولة.  اللثة الحمراء المتورمة والحساسة.  اللثة التي تراجعت عن مكانها.  الصديد الذي يظهر بين اللثة والأسنان حينما تضغط على اللثة.  الشعور بطعم سيئ ورائحة فم سيئة.  الأسنان الدائمة (غير المؤقتة) التي تبدأ بالتحرك.  أي تغيير في ثبات الأجهزة السنية المتحركة. الوقاية والعلاج  الحفاظ على أسنانك ولثتك سليمة مدى الحياة سهل، ويسير إذا اُعْتُنِي بصورة جيدة بصحة فموية جيدة. والطريقة الوحيدة لضمان عدم إصابتك بأمراض اللثة والأنسجة الداعمة للأسنان هي أن تزيل اللويحة الجرثومية يوميا. وهذا يعني تنظيف أسنانك جيدا (مرتين يوميا على الأقل)، وخصوصا المنطقة الفاصلة بين الأسنان واللثة.  تنظيف الأسنان يعني أكثر من مجرد استعمال الفرشاة والمعجون؛ لأن الفرشاة، مع أنها تنظف سطوح الأسنان الظاهرة. إلا أنها لا تنظف ما بين الأسنان. وهنا يأتي دور الخيط السني الذي ينظف المناطق المخفية بين الأسنان والمنطقة الفاصلة بين الأسنان واللثة؛ تبدأ منها الأمراض، كما أنه من الضروري مراجعة طبيب الأسنان بانتظام للتفقد الدوري للأسنان واللثة. ولإزالة الرواسب الكلسية الملتصقة بالأسنان وتنظيف الجيوب اللثوية إن وجدت، وقد يصف الطبيب علاجات أو غسولاً للفم لعلاج الأمراض الموجودة. المركز الأوروبي لطب الأسنان يهتم لصحة أسنانكم. يقدم لكم مقطع مصور حول التهاب اللثة: الأسباب والعلاج من تقديم الدكتورة إيمان نزال؛ المدير التنفيذي للمركز الأوروبي أفضل مركز أسنان في الأردن. نتمنى لكم مشاهدة مفيدة.

الحمل ومشاكل اللثة والأسنان؛ يعد الحمل حالة طبيعية تمر بها المرأة، وهذه الحالة تتبعها بعض التغيرات الهرمونية والنفسية. وكلها تغيرات طبيعية بالنسبة للحامل. في بعض الأحيان، فإنه يمكن أن تتحول هذه الأمور الطبيعية إلى تغيرات مرضية. وسبب ذلك غالبا ما يعود إلى عدم مراعاة السيدة الحامل لوضعها الجديد. والذي يتطلب عناية خاصة من ناحية، وبعض المفاهيم الخاطئة لدى الحوامل حول أوضاعهن. الحقيقة هي أن الحمل وضع حساس لا يتعلق بالحامل فقط، بل بجنينها أيضا. وكما للحمل تأثيرات على جسم الحامل بشكل عام مثل حدوث فقر الدم وانخفاض الضغط. فإنه له أيضا تأثيرات أخرى تتعلق بالفم والأسنان كالنخر والتهاب اللثة وغيرها. الأخطاء الشائعة عن الحمل ومشاكل اللثة والأسنان هناك بعض الأفكار الخاطئة التي تشيع بين الناس حول الأسنان والحمل. فيعتقد البعض مثلا: أن الحامل يجب أن تفقد سنا مع كل حمل، أو أنها تفقد عنصر الكالسيوم من الأسنان نتيجة تحلله عند حاجة الأم أو الجنين لهذا العنصر.  اعتبار ازدياد نزف اللثة والأورام أمرا طبيعيا يصيب كل حامل. وكل ذلك يعتبر من قبيل المفاهيم المغلوطة عن الحمل، لأن هذه المشكلات لا ترافق بالضرورة كل حامل. ولكن عند حدوثها، فإنه يكون لها أسبابها المرضية. هل صحيح أن المرأة تفقد سن لكل طفل؟ ليس صحيحا وتعتبر أسطورة. وتقول نظريات سابقة أن الجنين إذا لم يحصل على ما يكفي من الكالسيوم، فسوف يمتص الكالسيوم من أسنان الأم. هذه النظرية غير صحيحة إطلاقا. فطالما أنك تنظفين أسنانك بالفرشاة والخيط مرتين يوميا، فسوف تقللين من فرص حدوث التسوس خلال فترة الحمل. الحمل والنخر السني إن الحمل ليس هو السبب المباشر لنخر الأسنان عند الحامل. يبدأ النخر السني بتكرار تعرضه للأحماض المفروزة عن طريق الجراثيم المكونة للويحة الجرثومية السنية (البلاك). وهذه الجراثيم المؤذية تستغل السكريات والكاربوهيدرات المتبقية كفضلات طعام متراكمة على الأسنان، وتعمل على تخميرها، ومن ثم تؤدي إلى إعطاء الحامض المدمر للسن. وهذا التأثير السلبي للأحماض على الأسنان. ومن هنا فإنه لا غنى عن استخدام معجون الأسنان المحتوي على الفلورايد (الذي يقوي الأسنان ضد هجوم الأحماض)، والخيط السني يوميا وبالطريقة الصحيحة؛ من أجل إزالة المسبب الرئيسي لعملية النخر وهو اللويحة الجرثومية السنية. كما يعد تسوس الأسنان أحد الأمراض المعدية التي يمكن أن تنتقل منك لطفلك. فالبكتيريا الرئيسية المسببة لتسوس الأسنان -طفرة المكور العقدي- يمكن أن تنتقل إلى حديثي الولادة إذا كان لدى الأم نخور أسنان، وقبلت طفلها (عادة: الأطفال حديثو الولادة خالون من طفرة المكور العقدي. يمكن أيضا أن تنتقل العدوى للأطفال الذين يستخدمون المصاصة (اللهاية) إذا وضعت الأم ذات النخور المصاصة في فمها (لتنظيفها من الأوساخ) قبل إعطائها لطفلها. لذا عليك زيارة طبيب الأسنان مرتين في أثناء فترة الحمل لتزايد خطر التعرض لأمراض الفم في هذه الفترة.  البكتيريا الفموية في دم الأم تخترق المشيمة، وتصل إلى الجنين، ويمكن أن تثير استجابة التهابية وتجهد الجنين. الحمل وأمراض اللثة في أثناء فترة الحمل أنت أكثر عرضة لخطر تسوس الأسنان ولتطور أمراض اللثة. حوالي 60% إلى 75% من النساء الحوامل يعانون التهاب اللثة. الرغبة في الأغذية السكرية وغثيان الصباح عاملان يجعلانك أكثر عرضة للهجوم. إحدى الأسباب الرئيسية لالتهاب اللثة هي طبقة البلاك (طبقة شفافة من البكتيريا تتشكل وتلتصق بالأسنان باستمرار). إذا لم تزل يوميا بالفرشاة والخيط، فمن الممكن أن تتراكم على الأسنان وتحت خط اللثة؛ مما يؤدي إلى التهاب اللثة، وهو ما يسمى مرض النسج الداعمة الذي يصيب اللثة والعظام التي تدعم الأسنان، وتبقيها في مكانها، ويؤدي إلى التآكل دائما. فإذا كنت تعتقدين أنك مصابة بأمراض اللثة: عليك استشارة طبيب الأسنان فورا، وإذا اُكْتُشِف مرض اللثة مبكرا، فمن الممكن علاجه أو التحكم فيه. عليك الانتباه للعلامات التحذيرية التالية:  اللثة ضعيفة، متورمة أو حمراء.  نزف اللثة في أثناء التنظيف بالخيط أو الفرشاة.  نفس سيئ أو مذاق سيئ في فمك. انتقال العدوى البكتيريا في طبقة البلاك يمكن أن تدخل الدم من خلال التقرحات الصغيرة في اللثة، ومن ثم يمكن أن تنتشر في كامل الجسم، إن زيادة النشاط الهرموني خلال الحمل يمكن أن تؤدي إلى سهولة نزف اللثة، ومن ثم تعزيز فرط نمو البكتيريا. مشاكل اللثة في أثناء الحمل هنالك العديد من مشاكل الأسنان واللثة المرتبطة بالحمل، ومع ذلك فمعظمها يسهل الوقاية منها بالمحافظة على نظافة الفم والأسنان الروتينية واستشارة طبيب الأسنان في أثناء الحمل، ومنها: التهاب اللثة الحملي وهي حالة شائعة تؤثر في النساء خلال فترة الحمل، وتنتج من البكتيريا التي تتشكل بين الأسنان واللثة. أي شخص معرض للإصابة بالتهاب اللثة، ولكن النساء الحوامل أكثر عرضة لخطر الإصابة، وسبب ذلك يعود إلى أن ارتفاع مستويات البروجستيرون والإستروجين يؤدي إلى زيادة تدفق الدم في جميع أنحاء الجسم، وخصوصا في اللثة. ومن أعراض التهاب اللثة الحملي:  احمرار وانتفاخ اللثة.  رائحة كريهة للفم.  قيح على طول اللثة. تكمن خطورته في أنه يمكن أن يتطور إلى مرض، وينتج عنه تآكل الأنسجة المحيطة بالأسنان، مما يزيد احتمالية الولادة المبكرة وإنجاب طفل منخفض الوزن. الورم الحملي يحدث عادة في الثلث الثاني من الحمل، وهو ليس ورماً حقيقياً أو سرطانياً، كما أنه ليس خطرا، يمكن أن يظهر في أي مكان في الفم، ولكنه عادة يكون محصورا على طول خط اللثة، ويمكن أن ينزف بسهولة كما يمكن أن يزداد في الحجم، ولا داعي للقلق فالورم الحملي عادة ينكمش بعد الولادة، كما يمكن إزالته لدى طبيب الأسنان. للوقاية من التهاب اللثة والورم الحملي؛ يجب إزالة الرواسب الكلسية عند طبيب الأسنان، وتدليك بالفرشاة والخيوط السنية واستعمال المضامض الفموية. معالجة الأسنان للمرأة الحامل إنها الأسطورة العامة بأن علاج الأسنان في أثناء الحمل قد يضر الطفل. وهو السبب في أن معظم النساء لا يرغبن في الخضوع لعلاج الأسنان في أثناء الحمل، ويملن إلى تأجيل زيارة طبيب الأسنان لما بعد الولادة. إن ألم الأسنان في أثناء الحمل ليس ظاهرة غير اعتيادية، فأثناء الحمل ترتفع مستويات الهرمونات في الجسم، الأمر الذي يجعل اللثة والأسنان أكثر عرضة للعدوى البكتيرية، وإذا تركت أي مشكلة دون علاج خلال فترة الحمل، فإنها سوف تؤثر سلبا على الطفل الذي لم يولد بعد. الحامل وعيادة الأسنان هناك اعتقاد خاطئ أن الحامل يجب أن تمتنع من مراجعة طبيب الأسنان خلال فترة الحمل. وهذا مفهوم خاطئ؛ الصحة السنية ضرورية كالصحة العامة، وعلى الحامل القيام بالفحص الدوري والعناية الدورية للتأكد من سلامة أسنانها. وننصح الحامل بمراجعة طبيب الأسنان في بداية الحمل (إن لم يكن قبل الحمل) وذلك في زيارة وقائية لتنظيف الأسنان من الرواسب الكلسية (القلح) إن كانت موجودة؛ لأن هذه الرواسب تعتبر عنصرا رئيسيا في التهاب اللثة المسبب للنزف وتورم اللثة، وذلك لأن أسطح الرواسب الكلسية تكون خشنة؛ مما يشجع على تراكم اللويحة الجرثومية عليها. كذلك فإنه باستطاعة الحامل معالجة الأسنان المنخورة

أمراض اللثة عند الحوامل خطر على الجنين. تشكّل أمراض اللثة السبب الأوّل لفقدان الأسنان. وتعاني المرأة الحامل خصوصاً من هذه المشكلة؛ بسبب غياب نظافة الفم والأسنان أو عدم التوازن في الأكل أو التغيّرات الهرمونية. ولعل هذه الحالة مسؤولة عن الولادة المبكرة؛ و ذلك لأن البكتيريا الفموية تستفيد من هذه الحالة لتنتشر في كل أنحاء الجسم، ومنها الرحم فتسبب الولادة المبكرة كيف تعتني بالأسنان خلال فترة الحمل؟ من المهم للمرأة الحامل ألا تهمل أسنانها؛ لأن الهرمونات تؤدي دوراً مزعجاً ولأن أمراض اللثة عند الحوامل خطر على الجنين، وهناك ظاهرتان تؤثران في الأسنان:  التغيّرات الهرمونية التي تؤدي إلى هشاشة الأسنان، ثم إلى التهابات تكون متكرّرة في أثناء الحمل، وتسبّب الألم والنزيف في اللثة. وفي بعض الأحيان تؤدي إلى ابتعاد اللثة عن السن.  في بداية الحمل، تتعرّض الحامل إلى فترة من التقيؤ والغثيان ما يؤدي إلى تغيّرات في النظام الغذائي. وتتجه المرأة أكثر فأكثر إلى السكاكر والحلويات، فيزداد الجير في الطبقة الخارجية من الأسنان. ويجدر بها الوقاية من خلال زيارات متكرّرة إلى طبيب الأسنان حتى قبل فترة الحمل، وإزالة الجير بشكل منتظم لتخليص اللثة من الالتهابات، ونظافة الأسنان قبل فترة الحمل. وفي حال حدوث أي مشكلات، يفضّل أطباء الأسنان تأجيل العلاج إلى ما بعد الولادة، وذلك لتجنيب المرأة الحامل الصورة الشعاعية وكذلك البنج الموضعي. ويجب الانتباه إلى الأدوية التي ستتناولها. أمراض اللثة عند الحوامل خطر على الجنين تشكّل أمراض اللثة السبب الأوّل لفقدان الأسنان، وتعاني المرأة الحامل خصوصاً من هذه المشكلة؛ بسبب: غياب نظافة الفم والأسنان.  عدم التوازن في الأكل.  التغيّرات الهرمونية. ولعل هذه الحالة مسؤولة عن الولادة المبكرة؛ و ذلك لأن البكتيريا الفموية تستفيد من هذه الحالة لتنتشر في كل أنحاء الجسم، ومنها الرحم فتسبب الولادة المبكرة. ومن الضروري أن تزور السيدة طبيب الأسنان قبل الحمل وفق زيارات منتظمة، خصوصاً إذا كانت تميل إلى الولادة قبل الوقت. وفي بداية الشهر الرابع من الحمل، من الضروري زيارة طبيب الأسنان ليكشف إمكانية حدوث التهابات في اللثة.  لا بد من زيارة طبيب الأسنان لمعالجة اللثة في الأسابيع الأولى من الحمل. المركز الأوروبي لطب الأسنان؛ أفضل مركز أسنان في الأردن، يتعامل مع جميع الحالات اللتي يلزمها علاج أسنان بكل احترافية. يمكنكم مشاهدة المقطع المصور من المركز الأوروبي تقدمه الدكتورة إيمان نزال؛ المدير التنفيذي للمركز الأوروبي، حول علاج أسنان الحوامل في عيادات الأسنان؛ أفضل عيادات أسنان في الأردن.