هنالك عدة أسباب لرائحة الفم الكريهة، منها:

• تسوس الأسنان.
• طقم أسنان غير ثابت.
• الالتهابات الفطرية داخل الفم.
• جفاف الفم (حالة مرضية ناتجة عن قلة إفرازات اللعاب داخل الفم)؛ حيث يعد اللعاب ضروريًّا لتنظيف وتطهير الفم، وذلك بإزالة بقايا البكتيريا الموجودة في الفم. وفي حالة عدم إزالة هذه البقايا من الفم؛ فإنها تتعفن مسببة رائحة الفم الكريهة نتيجة الإصابة بجفاف الفم.
• بعض أنواع الأدوية.
• الإصابة ببعض الالتهابات الفيروسية.
• مشكلات صحية في الغدد المفرزة للّعاب.
• التهابات الجهاز التنفسي (الجيوب الأنفية المزمن)
• مرض السكري.

لتآكل المينا النتائج السلبية التالية:

غير صحيح، يحتوي مزيداً من معجون الأسنان على فلورايد أكثر يمكن أن يسبب الإصابة بالداء الفلوري الذي يؤدي إلى تصبغ الأسنان باللون البني وإصابة حادة في مينا الأسنان والقشرة البيضاء الصلبة على تاج السن.

رغم أن من المستحسن استخدام الفرشاة بعد الأكل؛ إلا أن ذلك لا يكفي بمفرده لمنع التسوس؛ ويحتاج الأمر إلى نظام صحي لصيانة الأسنان مثل الوجبات المتزنة والفحص الدوري للأسنان.

لا، يحصل المواليد الجدد على مجموعتين من الأسنان أحداهما مؤقتة والأخرى دائمة تنمو أسفل اللثة؛ لذلك يحتاج الأطفال حتى الصغار منهم إلى مستويات صحيحة من الفلوريد للمحافظة على سلامة أسنانهم.

يمكن لمضغ العلكة غير السكري أن يزيد تدفق اللعاب، الذي يُزيح في طريقه بقايا الأطعمة؛ ويساعد هذا التنظيف على منع الأطعمة من التحول إلى مواد سكرية؛ التي تساهم مع البكتريا في تكوين أحماض تهاجم الأسنان، ويمكن لمضغ العلكة السكري أن يؤدي إلى التسوس؛ شأنه في ذلك شأن أي سكري يبقى في الفم لمدة طويلة.

لا، الأسنان المؤقتة السليمة أساس مهمة للحصول على أسنان دائمة سليمة؛ وترتبط نسبة 30% من مشاكل الأسنان بفقد.

الأسنان المؤقتة قبل موعدها التي تعتبر مهمة لبزوغ الأسنان وترتيبها في القوس السني (النسق السني) بشكل صحيح؛ أي فقد للأسنان الدائمة سيسبب لاحقا تراكب الأسنان في القوس السني الذي سيخلق مشكلة تقويمية؛ مما يلزم دفع الكثير من النقود لأجزاء التقويم المناسب لها.

أن الحوامل بالفعل يتعرضن للنخر السريع الذي يتسبب بفقدان أسنانهم، ولكن السبب في ذلك ليس الجنين، وإنما اللعاب الذي يتغير في فترة الحمل، ويصبح أقل لزوجة وبالتالي أقل تأثيرا على الجراثيم المسببة لنخر الأسنان والتهابات اللثة (اللعاب يحتوي على مواد شبيهة بالمضاد الحيوي الذي يقضي على الجراثيم)، لذلك من المفروض أن يكون الاعتناء بنظافة الأسنان ولثة الحامل مضاعفًا؛ كما يجب زيارة طبيب الأسنان كل شهرين خلال فترة الحمل للتأكد من وجود أي مشاكل تتعلق بالأسنان واللثة لتدارك الأمر قبل استفحال الآفة المرضية.

لا ليست السبب الرئيسي، فالحلوى مليئة بالسكر الذي يسبب التسوس لكنه، ليس العدو الأول بالضرورة، حيث تعتبر أطعمة أخرى مثل رقائق البطاطس؛ البسكويت؛ فاكهة مثل التفاح والزبيب غنية بالسكر والكربوهيدرات التي تتحول إلى سكر في الفم.

 سبب نزول الدم هو وجود التهابات في اللثة، والتي سببها الترسبات الكلسية التي تعمل على  نزف لثوي عند أقل لمسة تورم في اللثة ألم لذا ننصح بزيارة عيادة طبيب الأسنان، فيزيل هذه الترسبات الكلية عن طريق جهاز خاص لذلك المتوفر في كل عيادات الأسنان ومع تناول ما يصفه الطبيب من أدوية خاص للثة سرعان ما تعود اللثة إلى حالتها الصحية

من خلال تحليل الابتسامة..

وهو تحليل توافق الأسنان والشفاه مع شكل الوجه للحصول على الابتسامة مثالية.

نتيجة لتحليل بعض السمات الشخصية والجسمية للمريض مثل (العمر ولون البشرة وشكل الوجه)، يقوم طبيب الأسنان بتصميم شكل الأسنان المثالي على الحاسوب باستخدام تخطيط الابتسامة ثلاثية الأبعاد.

يحصل المريض على الصورة المقترحة لشكل الأسنان وشرح خيارات وخطة العلاج وتفاصيل التكلفة قبل بدء العلاج.

ويتحدث طبيب الأسنان والمريض حول المظهر النهائي للأسنان بما يتلاءم مع رغبة المريض.

في بعض الحالات يعاني المرضى من نقص سن أو أكثر من أسنان الفك خلقيا. وهذا يؤدي إلى توزيع مواقع الأسنان في الفك بطريقة غير سليمة جماليا.

باستخدام برنامج تصميم الابتسامة نستطيع تحليل وتصميم الأسنان ونقلها من حال إلى حال. عن طريق صورة فوتوغرافية واحدة نصمم. ترى النتيجة المقترحة، بعد الموافقة… نباشر العمل وتحصل على النتيجة التي رأيتها.

نعم، هناك طريقة التبييض داخل المنزل؛ يزود الطبيب قالب بلاستيكي توضع فيه المواد المبيضة، ويوضع على الأسنان أثناء النوم وممكن ارتداؤه حتى في ساعات النهار... كما أن هناك قلماً للأعمال تبييض أسنان يستخدم في المنزل لمدة أسبوعين صباحا ومساء هذه الطرق توفر الوقت على الطبيب والمريض، ولكن أغلب النتائج متواضعة.

صممت هذه القشور لتدوم سنين عديدة. هذه القشور لا تتصبغ بمرور الزمن، وتصمم من مواد مقاومة للكسر في أغلب الأحيان.

فوائد القشور الخزفية:

• تعديل الأسنان.
• القدرة على تبييض ومعالجة تلون الأسنان بسهولة بالغة.
• تغني عن التقويم في الحالات البسيطة مع إمكانية معالجة التفاف الأسنان وعدم اصطفافها أو الفراغات بين الأسنان.
• لا تحتاج إلى عناية خاصة، ويمكن معاملتها كالأسنان الطبيعية من حيث التنظيف واستخدام الخيط السني.

الحقيقة: أننا ننظف أسنانا لنقضي على التهابات اللثة. واللثة الطبيعية وردية اللون تكون على شكل خط حول الأسنان، أما اللثة الملتهبة، فإنها تكون على شكل انتفاخات بين الأسنان ذات لون أحمر قاني، وهذا اللون الأحمر القاني هو عبارة عن احتقان للدم في تلك المناطق، ومن الطبيعي أي تخريش عن طريق الفرشاة لتلك المناطق الملتهبة سيؤدي بشكل حتمي إلى نزف اللثة، ولكن هذا لا يعني أن هذا النزف سيتكرر في كل يوم،عندما نواظب على تنظيف تلك المناطق ستزيل الجراثيم المسببة للالتهابات، وسيزيل الاحتقان بعدها (الخط الأحمر القاني حول الأسنان والانتفاخات بين الأسنان أيضاً).

لا، الهدف من عملية تنظيف الأسنان هو إزالة طبقة البلاك الموجودة على أسطح الأسنان بألطف طريقة ممكنة للحصول على أسنان متألقة ونظيفة ولحماية اللثة في الوقت نفسه.

فرشاة الأسنان ذات الشعيرات الخشنة تعمل على إزالة البلاك، ولكنها أيضا تؤدي إلى تآكل طبقة المينا من أعناق الأسنان وانحسار اللثة عن الجذور، ومع مرور الوقت قد تعاني أعراض غير مريحة مثل حساسية الأسنان، اصفرارها، وخشونة في أسطح الأسنان.

الأفضل هو استخدام فرشاة أسنان ناعمة واتباع الطريقة الصحيحة لتنظيف الأسنان، فبها يمكنك التخلص من البكتيريا السيئة والمحافظة على سلامة اللثة وطبقة الأسنان الطبيعية.

لا، تحتاج البكتريا لقليل من السكر لتنشط في الفم؛ ولكن بالإمكان القول أن نخر الأسنان يتناسب بشكل طردي مع مجموع زمن بقاء السكر في الفم، وليس مع كمية السكر.