من المركز الأوروبي لطب الأسنان، اخترنا لكم مجموعة مفاهيم خاطئة تخص الأسنان، وعالم طب الأسنان. نتمنى لكم مطالعة مفيدة. مفاهيم خاطئة تخص الأسنان تخفيف الألم بالأسبرين يعتقد البعض أن وضع الأسبرين، أو أن نوعاً من مسكنات الألم على السن المصاب قد يخفف الألم، وهذا اعتقاد خاطئ حيث إن هذه المواد تسبب حروقا بالأنسجة المحيطة بالأسنان. يوصيكم الدكتور مهند الكسواني؛ المدير العام للمركز الأوروبي لطب الأسنان بعدم استخدام الأسبرين على موضع الألم. يمكنكم مشاهدة التفاصيل من المقطع المصور. يعتقد البعض أن استخدام فرشاة أسنان خشنة يساعد على تنظيف الأسنان، وهذا الاعتقاد غير صحيح؛ حيث إن فرشاة الأسنان الناعمة تفضل على الخشنة لكونها أخف ضررا على طبقة المينا. يظن البعض أن الأسنان المحشوة لا تصاب بالتسوس مجددا وهذا ليس صحيحا؛ حيث إن التسوس يصيب طبقة المينا حتى بالأسنان المحشوة إذا أهمل تفريشها بانتظام. الاعتقاد بأن نزف الدم من اللثة دليل على صحتها اعتقاد خاطئ؛ حيث إن ذلك قد يكون دليلاً على إصابتها بمرض التهاب اللثة، ويجب مراجعة الطبيب. يظن البعض أن استخدام مضمضة الفم قد تغني عن تفريش الأسنان، وهذا بالطبع ليس صحيحا؛ لأن المضمضة وحدها غير قادرة على إزالة فضلات الطعام الملتصقة بالأسنان.  الحفاظ على الأسنان اللبنية مهم، وليس كما يعتقد البعض أن الحفاظ عليها ليس ضروريا بسبب أنها سوف تستبدل بأسنان دائمة؛ حيث إن هذه الأسنان ضرورية؛ لأنها تساعد الطفل على الغذاء والكلام والابتسامة، كما أن وجودها يساعد الأسنان الدائمة على الظهور في مواضعها المحددة دون حدوث أي تراكب بالأسنان. اعتقادات خاطئة استخدام بعض المستحضرات الكيميائية لغرض تبييض الأسنان دون استشارة الطبيب قد يحدث تلفا بالأسنان أو بعصب السن. وكذلك تفريش الأسنان بالفرشاة وملح الطعام له ضرر على طبقة المينا، وقد يتسبب أيضا في حساسية الأسنان. يظن البعض أن استخدام السواك فقط كاف لتنظيف الأسنان. على الرغم من احتوائه على مواد قاتلة للجراثيم، إلا أنها غير كافية، كما يصعب استخدامه في الأسنان الخلفية تعتقد بعض السيدات بأن علاج الأسنان غير ممكن لهن في فترة الحمل. ليس تماما حيث يمكن لطبيب الأسنان إجراء بعض أنواع المعالجات السنية. وخصوصا في الثلث الأوسط من الحمل، ويمكن لطبيب الأسنان أيضا في أي وقت من الحمل معالجة السن لتسكين ألمه. وقد يؤجل متابعة العلاج إلى ما بعد الحمل. المضادات الحيوية وحدها لا يمكن أن تكفي للعلاج، بل يجب معالجة السبب أولا عند الطبيب. كما وأننا لا نحتاجها كمساعدة على العلاج إلا في حالات قليلة، ولا يجوز تناولها إلا باستشارة الطبيب. قدم لكم أفضل مركز أسنان معلومات مهمة لتنبيهكم على هذه الأمور الخاطئة الشائعة بين الناس. المركز الأوروبي أفضل مركز أسنان في الأردن يسعى دائمًا لتقديم كافة الخدمات السنية الخاصة لكل فرد.

يعد تسوس الأسنان من أكثر أمراض العصر شيوعًا. وهو بتزايد مستمر. وكثيرا ما تبدأ مراحل تسوس الأسنان في سن مبكرة جدا. توجَد في فم الإنسان زمر جرثومية طبيعية. تتغذى هذه الجراثيم على السكر الذي نتناوله في وجباتنا اليومية (أسوأ نوع من الطعام المسبب للنخر هو السكر؛ لأن البكتيريا الموجودة بشكل طبيعي في الفم تهضمه بسهولة). ما هي مراحل تسوس الأسنان؟ في المرحلة الأولى؛ تقوم الجراثيم بإنتاج أحماض تتوضع على سطح السن، وتؤدي إلى تحلل الجزء الخارجي من السن (المينا). وفي المرحلة التالية؛ تبدأ الجراثيم بالتغذي على الجزء العضوي من السن وتتلفه، وفي هذه المرحلة يظهر تسوس السن على شكل حفرة صغيرة تستمر في النمو حتى تأتي على السن كاملا وعند وصول هذه الجراثيم إلى لب السن تؤدي إلى التهاب اللب (العصب)، وما يرافقه من آلام حادة تستدعي زيارة الطبيب لتقديم العلاج المناسب. وفي بعض الحالات تموت اللب السني، ويتعفن دون حدوث أي ألم. وبعدها يظهر خراج سني على شكل انتفاخ في اللثة مملوء بالصديد يستدعي العلاج، وربما قلع السن نهائيًا. مراحل تسوس الأسنان فعليا تتم عبر سلسلة الأحداث تبدأ عندما يسمح للطعام بالبقاء على الأسنان. فتقوم البكتيريا بإنتاج الحامض كناتج لهضم هذا الطعام، هذا الحامض هو الذي يتسبب في تآكل الطبقة الخارجية للسن وهي الميناء؛ ومن ثم تسبب بوجود حفرة في السن. الصورة توضح مراحل تسوس الأسنان: أفضل طريقة للوقاية من نخر الأسنان والتسوس هي التنظيف الجيد للأسنان والفم. وكذلك التنظيف يحمي من أمراض اللثة التي تؤدي إلى خلخلة الأسنان وفقدها أيضا. المركز الأوروبي لطب الأسنان يقدم لكم الخدمات السنية بأنواعها كاملة، حسب حاجتكم. المركز الأروبي أفضل مركز أسنان في الأردن يقدم لكم المعلومات العلمية الخاصة بعالم الأسنان؛ بهدف حماية أسنانكم، والمحافظة على صحة الفم. عيادات المركز الأوروبي أفضل عيادة أسنان، اليوم وغدًا هي وجهتك الأولى لعلاج أسنانك والمحافظة على صحتها. لا تتردد بالتواصل مع فريق العمل لحجز موعد استشارة وفحص لأسنانك. أسنانك مرآة ثقتك بنفسك، حافظ عليها.

جفاف الفم، أو Xerostomia، يعني عدم كفاية الإمدادات من اللعاب. وهو شائع جدا عند البالغين الأكبر سنا، وجفاف الفم عادة ما يكون نتيجة لآثار جانبية للدواء، ولكن قد يكون له أسباب أخرى. هل تعاني جفاف الفم؟ جفاف الفم ليس اضطرابا بحد ذاته، ولكنه في الواقع أحد أعراض مشكلة أخرى فبالإضافة إلى الجفاف غير المريح في الفم، فمن يعاني جفافًا في الفم قد يعاني كذلك من: التهاب الحلق. لعاب “قاسي” أو “كثيف”. الرائحة الكريهة. تسوس الأسنان.  مشاكل النطق والبلع. لماذا يجب أن أراجع الطبيب حول الجفاف بالفم؟ بالنسبة للكثيرين، الجفاف هو مجرد أمر مزعج، ومشكلة ليست بالخطيرة. ولكن بالنسبة للبعض يمكن أن يؤدي إلى حالات خطيرة أخرى. فاللعاب يبقي الأنسجة في أفواهنا رطبة جيدا، ويبقى الأسنان نظيفة، ويساعد على هضم الطعام. اللعاب غير الكافي يمكن أن يكون غير مريح، وقد يؤدي إلى مشاكل في الأكل والنطق، كما يساهم في تسوس الأسنان. ما الذي يسبب جفاف الفم؟ بينما تكون الشيخوخة مسؤولة عن جانب من الجفاف في الفم، فمعظم الحالات سببها الآثار الجانبية للأدوية. هناك مئات من قائمة الأدوية التي يكون جفاف الفم أحد آثارها الجانبية. ما الذي يمكنني فعله حيال فمك الجاف؟ إذا كان الدواء هو السبب، قد يكون الطبيب قادرا على وصف دواء بديل. العديد من وسائل الحس السليم سوف تساعد كذلك، بما في ذلك أخذ رشفات متكررة من الماء وتحفيز اللعاب يتناول علكة أو حلوى خالية من السكر. كما أن الحد من تناول الكافيين المشروبات الغازية والكحول قد يساعد أيضا. عند إصابتك في جفاف الفم أو أي عرض متعلق بصحة الأسنان، راجع المركز الأوروبي لطب الأسنان، أفضل عيادة أسنان في الأردن. يقدم لكم المركز الأوروبي، أفضل مركز أسنان في الأردن أفضل الخدمات والعلاجات السنية، بأحدث التقنيات وخبرة في تقديم العلاج لأكثر من 25 سنة، مع فريق طبي مؤهل بإدارة الدكتور مهند الكسواني. يمكنك متابعة المعلومات القيمة التي يقدمها المركز الأوروبي لطب الأسنان على الموقع الإلكتروني الخاص في المركز وعلى قناة اليوتيوب ووسائل التواصل الاجتماعي.